24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | نهضة بركان لكرة السلة يسير نحو المجهول

    نهضة بركان لكرة السلة يسير نحو المجهول

    تؤكد كل المؤشرات أن نهضة بركان لكرة السلة سوف يلقى مصير جاره المولودية الوجدية الذي انسحب من الساحة وقدم إعتذار وهو الخيار الوحيد المتبقي أمام لاعبي نهضة بركان، الذي عانوا كثيرا من أجل أن يبقى الفريق على قيد الحياة لكن الوضع أصبح في غاية التعقيد في غياب المكتب المسير الذي أصبح غير قادر على مواصلة الطريق .

    وقد دعا أنصار فريق نهضة بركان لكرة السلة، السلطات المحلية وعلى رأسها عامل الإقليم بالتدخل العاجل من أجل إنقاذ الفريق والوقوف بجانبه مما يستدعي كذلك تدخل السلطات المحلية و رجال المال والأعمال والمستثمرين الخواص فورا لدعم الفريق من أجل إخراجه من هذا الوضع الذي لا يحسد عليه ووضع كل طرف أمام مسؤوليته.

    فالوضعية الحالية تحتاج إلى تظافر مجهودات الجميع من أجل مصلحة الفريق وأن فترة الإنتقالات بدأت مند فترة ودعم النادي بعناصر جديدة سيتوقف على هذه المستجدات والتي سترمي حتما به نحو المجهول.

    وقد حذر المحبين من مغبة التهاون في حل المشاكل المطروحة حاليا، بالنظر إلى أن الوضعية صعبة وتحتاج إلى تضافر كل الجهود للخروج من هذا المأزق الذي قد يرهن حظوظ النهضة في البقاء ضمن حظيرة الكبار.

    الإدارة الحالية يفرض عليها طرق أبواب السلطات المحلية لحل المشاكل بدل صمت بالنظر إلى أن الظرف الحالي يحتاج إلى ذلك، والتهاون قد يضر مصلحة الفريق في الأيام المقبلة خاصة أننا مقبلون على مباراة الكوكب المراكشي يوم السبت  والفريق يتدرب بخمس عناصر في غياب المكتب والإنتدبات أجواء توحي أن فريق يسير نحو المجهول.

    15050306_1273577222683732_609953780_n

     

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.