24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | مجلس جهة الشرق في طريق لتمويل 150 مشروعا في أحفير

    مجلس جهة الشرق في طريق لتمويل 150 مشروعا في أحفير

    قام مجلس جهة الشرق بلقاء تواصلي بمدينة أحفير، بحضور أعضاء وعضوات المجلس المنتمين إلى إقليم بركان، اجتماعا مع أعضاء المجلس الجماعي وفعاليات المجتمع المدني بالمدينة.

    وتميز الإجتماع بعرض المطالب والمشاكل التي يعاني منها ساكنة أحفير قصد معالجتها وإيجاد الحلول الأنية والضرورية للخروج بنتائج سارة ا.

    وركزت تدخلات المنتخبين وفعاليات المجتمع المدني حول ارتفاع نسبة البطالة بأحفير، وضعف البنى التحتية، وتحسين خدمات التعليم والمرافق الاجتماعية والرياضية والثقافية والمراكز النسوية.

    وفي رده عن تسأؤلات وعد رئيس مجلس جهة الشرق أن “تكون جميع أحياء وأزقة مدينة أحفير في حلة جيدة وجميلة مع نهاية سنة 2020″، مشيرا إلى أن مجلس الجهة برمج مدينة أحفير لتكون من بين ثلاث مدن إيكولوجية نموذجية على صعيد المنطقة الشرقية.

    وكشف عبد النبي بعوي أن مجلس جهة الشرق قرر تمويل 150 مشروعا خاصا بشباب مدينة أحفير خلال سنة 2018، في إطار برنامج تأهيل المناطق الحدودية، داعيا التعاونيات الحاملة للمشاريع إلى تقديم ملفاتها بعد الإعلان عن طلبات العروض التي ستعلن عنها الجهة أواخر شهر يناير الجاري، والتي ستمتد إلى غاية شهر مارس المقبل.

    وأشار رئيس مجلس جهة الشرق إلى أن مدينة أحفير كانت من بين أولى المدن التي برمجت لفائدتها قاعة مغطاة، وأن انطلاق عملية إنجازها رهين بمدى توفير جماعة أحفير للقطعة الأرضية التي سيقام فوقها المشروع، مشيرا إلى أن مجلس الجهة مستعد لإنجاز أزيد من عشرة ملاعب للقرب بالمدينة في حالة توفير المجلس الجماعي للعقار.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.