24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | “شيكابالا” يرفض الانتقال إلى المولودية الوجدية

    “شيكابالا” يرفض الانتقال إلى المولودية الوجدية

    رفض الدولي المصري محمود عبد الرزاق، “شيكابالا”، لاعب نادي أبولون سميرني اليوناني، الانتقال إلى فريق المولودية الوجدية، خلال مرحلة الانتقالات الشتوية الحالية.

    وكشفت مصادر أن سبب رفض انتقال “شيكابالا”، لمجاورة الفريق الوجدي، يرجع لعدم إنهاءه لإجراأت فسخ العقد الذي يربطه مع ناديه اليوناني بشكل نهائي.

    وكان المكتب المسير لفريق المولودية الوجدة يضع اللاعب “شيكابالا” صانع ألعاب فريق الزمالك المصري، والمعار للفريق اليوناني، ضمن اهتماماته للتعاقد معه خلال “الميركاتو” الحالي.

    وكانت تقارير صحفية مصرية قد كشفت عن الخطاب الذي أرسله مسؤولو نادي مولودية وجدة إلى السفارة المغربية بالقاهرة من أجل استخراج تأشيرة لشيكابالا، حيث تم دعوة اللاعب من أجل السفر للمغرب لتوقيع عقود انضمامه للفريق المغربي، حيث تكتم النجم الأسمر على العرض لدراسته بشكل كامل.

    وأكد موقع “اليوم السابع” أن الفريق الوجدي توصل من خلال سالم محمد سالم وكيل اللاعبين لاتفاق مع اللاعب من أجل تفاضي 150 ألف يورو خلال فترة الإعارة لنهاية الموسم في حالة إتمام التعاقد وجاء قرار اللاعب بالعودة إلى اليونان لحسم موقفه بشكل نهائي سواء بالاستمرار مع الفريق اليونانى أو محاولة فسخ عقده مع فريقه من أجل دراسة العرض المغربي الذي يمتلكه بجانب بعض العروض المحلية.

    كما أوضح المصدر نفسه، أن مولودية وجدة عرض على اللاعب، ارتداء شارة قيادة الفريق بجانب وضع بعض البنود التحفيزية في العقد من أجل ضمه ومنها حصوله على مقابل مالي في حالة تسجيل 10 أهداف أو صناعة مثلهما في ما تبقى من الموسم الحالي.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.