24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | وجدة تحتضن أشغال ندوة حول الهجرة الدولية في أبريل المقبل

    وجدة تحتضن أشغال ندوة حول الهجرة الدولية في أبريل المقبل

    تستضيف كلية الآداب والعلوم الإنسانية بوجدة يومي فاتح وثاني أبريل المقبل، أشغال ندوة دولية حول موضوع “الهجرة الدولية: السياسات العمومية للاندماج والتنمية، الواقع والتحديات والآفاق المستقبلية”.

    وتروم هذه الندوة، التي ينظمها المركز الجامعي لدراسات الهجرة، بشراكة مع ماستر “الهجرة: المجال والمجتمع”، ومختبر “استراتيجية صناعة الثقافة والاتصال والبحث السوسيولوجي”، تحليل ومقارنة وإثراء النقاش حول السياسات العمومية للهجرة المعتمدة بالدول التقليدية للهجرة وإمكانية تطبيقها بالمغرب.

    كما تهدف الندوة، حسب المنظمين، إلى فسح المجال للباحثين والخبراء لصياغة توصيات وتقديم إجابات من شأنها الإسهام في تطوير السياسات العمومية المتعلقة بتدبير الهجرة واندماج المهاجرين.

    وأفادت ورقة تقديمية لهذا اللقاء بأن وتيرة تدفق الهجرة تزايدت بشكل كبير، وهو ما يفرض على الدول الموفدة والمستقبلة اعتماد سياسات عمومية لحل هذه الإشكالية، مشيرة إلى أن تحديات تدبير الهجرة والعيش المشترك تتطلب ليس فقط تنفيذ هذه السياسات لإدماج المهاجرين الشرعيين والأشخاص طالبي اللجوء، وإنما أيضا برامج العودة الطوعية الموجهة للمهاجرين في وضعية غير قانونية.

    وسجل المنظمون أنه بالرغم من أن المغرب يعتبر أحد البلدان المصدرة للهجرة، فقد تحول منذ سنة 2013 إلى دولة مستقبلة لها، الأمر الذي تطلب منه اعتماد مجموعة من التدابير العملية المتعلقة بتحيين وإغناء الآليات القانونية لإدماج المهاجرين، مشيرين إلى أن المغرب اعتمد استراتيجيتين وطنيتين هما الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء، والاستراتيجية الوطنية المتعلقة بالمغاربة المقيمين بالخارج.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.