24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
فعاليات مدنية وسياسية تسنتنكر حرق العلم المغربي ببيتز الفرنسية ويعتبرونه فعل “الجبان” .
قامت مجموعة من الفعاليات السياسية والمدنية والجمعوية، ونشطاء بالفايس بوك، بالتعبير عن غضبهم واستنكارهم لما قام به بعض المحتجين بمدينة بيتز الفرنسية، واقدامهم على احراق العلم الوطني خلال وقفة تطالب بإطلاق سراح المعتقلين.
واعتبرت الفعاليات المستنكرة لهذا الفعل الشنيع، ان ما اقدم على هذا الفعل لا ينتمي لهذا الوطن، وليس له غيرة عن الريف والمغرب، مبرزين ان هؤلاء لا يمثلون لا المغاربة ولا الريفيين، وانهم يخدمون اجندات خارجية ويريدون ان تتأزم الأوضاع في المنطقة.
وأشارت ذات الفعاليات على رفضها التام لمثل هذه الأفعال التي تبين مدى حقد البعض على المغرب وعلى المكتسبات المحققة، معتبرين ان ارتكاب هذا الفعل في مثل هذه الوقت يأتي من اجل التشويش وخدمة لأجندات تسعى جاهدة لعرقلة السمار التنموي في المغرب.
وسبق لحرق العلم المغربي من طرف سيدة بباريس ان عرف استنكار كبيرا من جميع اطياف المجتمع المغربي كما ادانته فعاليات من منطقة الريف وباقي ربوع المملكة، واعتبر النشطاء ان تكرار هذا الفعل هو مجرد عمل صباني استفزازي سيتصدى له المغاربة وفي مقدمتهم الريفيين.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

الشرع يرفض تسليم المقاتلين الجزائريين ومليشيات البوليساريو للجزائر

الجزائر…قمع طلبة الطب والأطباء المقيمين.. و “مرض” منظومة الحكم

الدبلوماسية المغربية.. فاعل أساسي في القضايا الدولية والعلاقات الثنائية وفق المصالح المشتركة

الصحفي الجزائري شبوب بوطالب: “تبون أصبح عبئًا على الجزائر”

تبون يزوّر حواره الصحفي!!

رؤساء برلمانات بلدان إفريقية يثمنون المبادرة الأطلسية لجلالة الملك

الدبلوماسية الجزائرية.. والبوصلة الضائعة

المعارض فتحي غراس: “النظام الجزائري أداة للتسوية الاستعمارية، متخليًا عن مبادئ الثورة والحراك”

بمشاركة دولية واسعة .. انطلاق النسخة الـ7 من معرض أليوتيس بأكادير

حملة “تلميع” لحوار تبون.. وهذا ما أخفاه الإعلام عن الجزائريين !

حوار تبون لجريدة فرنسية:هرولة نحو التطبيع ،الأزمة مع فرنسا و”العهدة الثالثة” !
