24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | المغرب يشتري مدرعات أمريكية و أنظمة اتصالات عسكرية متطورة بـ240 مليون دولار

    المغرب يشتري مدرعات أمريكية و أنظمة اتصالات عسكرية متطورة بـ240 مليون دولار

    وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على عملية بيع 25 مدرعة دعم لوجيستي من نوع هيركوليس للمغرب، بقيمة إجمالية تناهز 239.35 مليون دولار.

    و أخطرت وكالة التعاون الأمني والدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية، الكونغرس بهذه العملية التي تمت أمس الثلاثاء.

    مصادر إعلامية أمريكية ذكرت أن الأمر يتعلق بمعدات رفع وإخلاء المعدات الثقيلة المساعدة “HERCULES”، وسيارات M88A1 التي تم تجديدها لفترة طويلة، ومركبات ومعدات ذات الصلة.

    ذات المصادر كشفت أنالصفقة تشمل معدات عسكرية أخرى منها رشاشات و نظام للإتصالات المحمولة و نظام للدفاع و تحديد المواقع و قنابل مائية و قطع غيار معدات دعم الإتصالات و خدمات الدعم الفني والهندسي والدعم اللوجستي ، و بالإضافة إلى ذلك ، قد يتم تضمين ذخيرة إضافية منها خمسة وعشرون ألفًا من الخراطيش و قنابل يدوية.

    وأشارت إلى أن هذا القرار، سيدعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن المملكة التي وصفها بيان الوكالة بأنها “أحد الحلفاء الرئيسيين، من خارج حلف شمال الأطلسي، الذي لا يزال يمثل قوة مهمة لتحقيق الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في شمال إفريقيا”.

    وأوضحت أن المغرب يعتزم استخدام هذه الخدمات الدفاعية لتحديث قواته المسلحة من خلال تحديث قدراتها على استعادة المركبات القتالية بالتوازي مع ترقيات وحداتهما المدرعة، مؤكدة أن المغرب لن يجد صعوبة في استيعاب هذه المركبات في قواته المسلحة، كما أشارت إلى أن هذا البيع لن يؤدي إلى تغيير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.