24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | خبير إسباني: إسبانيا عليها أن تحذو حذو الولايات المتحدة في الاعتراف بمغربية الصحراء

    خبير إسباني: إسبانيا عليها أن تحذو حذو الولايات المتحدة في الاعتراف بمغربية الصحراء

    أكد الخبير الإسباني، بيدرو كاناليس، أن إسبانيا عليها أن تحذو حذو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، وذلك من أجل المساهمة في استقرار غرب الحوض المتوسطي.

    وكتب بيدرو كاناليس في مقال نشر على المجلة الإسبانية “أتالايار”، أن المسؤولية التاريخية لإسبانيا تستدعي اعترافها بسيادة المغرب على أراضي الصحراء، والإعلان عن ذلك في تصريح رسمي يؤكد هذه الحقيقة.

    وقال إن اتفاق مدريد للعام 1975 الموقع من طرف إسبانيا والمغرب وموريتانيا، والذي حسم إنهاء الاستعمار بالإقليم يعد “قانونيا”، ويشكل جزأ من الوثائق الرسمية للأمم المتحدة.

    وسجل هذا المتخصص في القضايا المغاربية والمراسل السابق لعدة صحف إسبانية في المنطقة، أنه من خلال الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، فإن إسبانيا “ستحقق الاستقرار السياسي والأمني في المنطقة، الذي يشمل شمالءغرب إفريقيا وجنوبءغرب أوروبا”، وستمكن من تحرير مشروع المغرب الكبير، الذي من الطبيعي أن تكون جزء منه.

    وأوضح كاتب المقال أن التسوية النهائية للنزاع حول الصحراء، على أساس الحكم الذاتي في إطار السيادة المغربية، “من شأنه أيضا نزع فتيل القنبلة الموقوتة التي تخيم على المنطقة، مع الجماعات الإرهابية المنتشرة في هذه المناطق، والمرتبطين بمافيات المخدرات والاتجار بالبشر في اتجاه أوروبا”.

    وأضاف أن ذلك سيجعل مدريد أيضا تستفيد من محور إسبانياألمغرب، قصد الانطلاق اقتصاديا وتجاريا في اتجاه غرب ووسط إفريقيا من جهة، ونحو المحور الأفقي للحوض المتوسطي عبر شمال إفريقيا، صوب مصر والشرق الأوسط، من جهة أخرى.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.