24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | وزير الصحة: المغاربة مدعوون إلى الاحترام التام للإجراءات الاحترازية أثناء حملة التلقيح ضد كوفيد-19

    وزير الصحة: المغاربة مدعوون إلى الاحترام التام للإجراءات الاحترازية أثناء حملة التلقيح ضد كوفيد-19

    دعا وزير الصحة خالد آيت الطالب، المغاربة إلى الاحترام التام للإجراءات الاحترازية أثناء حملة التلقيح ضد فيروس (كوفيد-19) “المرتقبة في الأيام المقبلة”.

    وقال آيت الطالب في تصريح للصحافة، أمس الخميس بالرباط، “نحن مقبلون على التلقيح الذي نريده أن يمر في ظروف ملائمة. ويجب الابقاء على الإجراءات الاحترازية والوقائية وتثمين النتائج المحصل عليها”، مذكرا بأن تحقيق التمنيع الجماعي رهين بالوصول إلى تلقيح نسبة 60 في المائة من الساكنة على الأقل.

    وفي هذا الصدد، قال الوزير إن التلقيح يتمثل في جرعتين “وبين كل جرعة وأخرى مدة زمنية وبين الجرعة الثانية وتحقيق المناعة مدة زمنية أيضا. لذلك لابد من الإبقاء على الإجراءات الاحترازية”، محذرا من أن أي إصابة تزداد أثناء التلقيح “من شأنها أن تعقد العملية”.

    وتابع “يجب أن ينخرط المغاربة في عملية التلقيح وفي الإبقاء على الإجراءات الوقائية والاحترازية بكل روح وطنية ومسؤولية”.

    وشدد آيت الطالب على أن اللقاحين الصيني والبريطاني اللذين اختارتهما المملكة للتصدي لفيروس كوفيد-19)، “تعترف بهما الهيئات المدبرة للأدوية في كلا البلدين”، مشيرا إلى أن “المغرب قام بدوره في العملية، من خلال لجنة الخبراء، حيث انكب على دراسة المعطيات العلمية حتى تحظى بالمصادقة تبعا لتوصيات المنظمة العالمية للصحة”.

    وكان وزير الصحة أعلن قبل أسبوع عن اقتناء 65 مليون جرعة من اللقاحين المعتمدين من طرف المغرب، مبرزا أن الفئة المستهدفة بهذا اللقاح تبلغ 25 مليون نسمة، وأن الاستعدادات الجارية لانطلاق الحملة الوطنية للتلقيح بلغت مراحل جد متقدمة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.