24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بعد ضغوطات الحراك الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية يلجأ إلى نظرية المؤامرة وتكرر اتهاماته للمغرب بدون أدلة

    بعد ضغوطات الحراك الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية يلجأ إلى نظرية المؤامرة وتكرر اتهاماته للمغرب بدون أدلة

    خرج وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية، عمار بلحيمر، لاتهام المغرب من جديد باستهداف بلاده دون تقديم أية أدلة، حيث اختار موقع قناة الشروق التي تطاولت على الملك محمد السادس قبل 5 أيام، ما يؤكد تأييد الحكومة لهذا الانزلاق الخطير.

    واستغل المسؤول الجزائري، موقع “الشروق” ليكرر ذات الأسطوانة المشروخة الموجهة لتهدئة الأوضاع بالداخل الجزائري، باتهامه للمغرب بقيادة حرب سيبرانية ضد بلاده بمساعدة من إسرائيل. الوزير الجزائري، قال في حواره مع “الشروق”، إن بلاده تواجه مؤخرا هجمات إلكترونية يقودها قراصنة مغاربة وإسرائيليين، دون أن يقدم أية أدلة على هاته الاتهامات، قبل أن يشير إلى المغرب حصل على برامج تجسس إسرائيلية لاستخدامها ضد أمن بلاده.

    وزعم بلحيمر، أن موقع قناة “الشروق”، على الانترينت، تعرض لسلسة من الهجمات الإلكترونية منذ تدخل الجيش المغربي في معبر الكركرات، مضيفا أن هناك محاولات لإغراق الموقع من خلال تسجيل أكثر من 100 زيارة في الثانية لفتح ثغرات على مستوى الخادم (صيرڢيور). يشار إلى أن الآلاف من المغاربة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ردوا على قناة “الشروق” الجزائرية، بعد تطاولها على الملك محمد السادس، بوسم “ملكنا خط أحمر” الذي تصدر الترند على موقع “تويتر”.

    وندد النشطاء المغاربة بإمعان الإعلام الجزائري في الإساءة لمقدساتهم، فيما هدد بعضهم بالرد على القناة الجزائرية عن طريق قرصنة موقعها وحساباتها على الأنترنت. الجزائر الشروق المغرب عمار بلحيمر إشترك في نشرتنا البريدية وتوصل بمواضيع مثيرة للإهتمام :

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.