24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | أزولاي: اكتشاف أقدم قطع حلي في العالم بالصويرة يفتح صفحة جديدة في تاريخ البشرية

    أزولاي: اكتشاف أقدم قطع حلي في العالم بالصويرة يفتح صفحة جديدة في تاريخ البشرية

    اعتبر أندري أزولاي، مستشار الملك، أمس الثلاثاء، بدار الصويري، بأن “الصويرة تعيش اليوم واحدة من أكثر اللحظات إثارة وتأثيرا في تاريخها الطويل، باكتشاف طاقم من الحلي يعود إلى 150 ألف سنة، بمغارة بيزمون على مقربة من المدينة”.

    وأوضح أزولاي، خلال يوم إعلامي، خصص لتقديم اكتشاف عناصر من الطاقم بمغارة بيزمون، أن الأمر “مثير لأن هذا الطاقم، وهو الأقدم من نوعه المعروف في العالم إلى غاية اليوم، يجسد بطريقته القيم التي اختارت الصويرة أن تربط بها نهضتها منذ ثلاثة عقود”.

    ويرى المستشار الملكي أن “الأمر يتعلق بالقرائن الأولى للبشرية، والتي تظهر وجود علاقات مهيكلة بين أعضاء نفس المجموعة، أو بين مجموعات مختلفة، حيث يبين هذا الطاقم وبطريقته وجود شكل من أشكال اللغة، أو اللسان، في حقبة الانسان العاقل”.

    وأضاف أن “الكواكب اصطفت لتكشف للعالم، من الصويرة، بأنه منذ 150 ألف سنة جسدت الأشياء، ممثلة في طاقم مغارة بيزمون، مركزية مكانة المرأة داخل مجتمعات الإنسان العاقل”،مبرزا المكانة التي يحتلها المغرب، انطلاقا من الصويرة، “في التاريخ الرائع لكوكب الأرض والبشرية”.

    وقال أزولاي مخاطبا فرق الباحثين المغاربة والدوليين والعلماء: “يتعين أن ندون في سجلهم الانجاز الاستثنائي الذي تحقق في الصويرة”، مشيدا بالبروفيسور عبد الجليل بوزوكار، أستاذ أركيولوجيا ما قبل التاريخ بالمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث بالرباط، “المناضل، الملتزم والوجه البارز” في فريق يجمع باحثين من جامعات “إكس أون بروفانس،” و”أريزونا”، ومن ألمانيا وإسبانيا.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.