24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    وفد عن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة يشارك في ندوة حول “الحوار الإسلامي المسيحي” بموريشيوس

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الإتحاد الأوروبي: المغرب دولة رائدة إفريقيا في التحول الأخضر

    الإتحاد الأوروبي: المغرب دولة رائدة إفريقيا في التحول الأخضر

    أكد مساعد رئيس بعثة الاتحاد الأوربي بالمغرب، أليسيو كابيلاني، اليوم الاثنين بالرباط، على الأهمية القصوى التي يكتسيها الانتقال الطاقي ومكافحة التغيرات المناخية في سياق عالمي متغير باستمرار، مؤكدا أن المغرب يعد، في هذا الصدد، رائدا إفريقيا في مجال التحول الأخضر.

    وقال كابيلاني، في كلمة خلال افتتاح أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الطاقة، التي تنعقد تحت شعار “الانتقال الطاقي .. حصيلة مرحلة، وآفاق عام 2035″، “إن المغرب شريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في العملية المرتبطة بهدفه المتعلق بالمناخ لسنة 2050، وذلك بفضل سياسته المناخية والطاقية الطموحة”، مسلطا الضوء على الشراكة التي تجمع الطرفين والتي تتضمن، بشكل مفصل، التدابير المشركة في مجال بالمناخ.

    ووفق المسؤول الأوروبي، فإنه بإمكان المغرب والاتحاد الأوروبي تحقيق الكثير من المكاسب سويا، من خلال تعزيز الأمن الطاقي، وفرص الأعمال التجارية المنتظمة وحماية أكثر نجاعة للمواطنين ضد تأثير التغير المناخي.

    وأشار، في هذا الصدد، إلى أن الاتحاد الأوروبي يعول على المملكة لفرض نفسها كرائد في مجال التحول الأخضر في إفريقيا، من خلال عرض إمكانياتها الهائلة وتموقعها كشريك مسؤول بيئيا ومنافسا وحياديا للكربون.

    وشدد كابيلاني على ضرورة بلورة استجابة قوية وجماعية ومتكيفة للتحديات الجيو-سياسية والمتعلقة بالطاقة والمناخ والبيئة بعد تقديم الاتحاد الأوروبي للاتفاقية الخضراء، والتي تهدف إلى أن تكون استراتيجية جديدة للنمو بالنسبة لأوروبا، وذلك للجمع بين الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.