24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | الواجهة | ولاية الجهة الشرقية تبرز النتائج الأولية لانتخابات الغرفة الثانية الريفيون يكتسحون ومصطفى القوري أكبر الخاسرين ـ

    ولاية الجهة الشرقية تبرز النتائج الأولية لانتخابات الغرفة الثانية الريفيون يكتسحون ومصطفى القوري أكبر الخاسرين ـ

    في إطار الانتخابات التشريعية المتعلقة بانتخاب أعضاء مجلس المستشارين التي جرت يوم 02 أكتوبر 2015، فقد أسفرت النتائج الأولية على مستوى جهة الشرق، وفق بلاغ صحفي على ما يلي :
    بالنسبة لهيئة مجلس الجهة :

    فاز مصطفى الخلفيوي عن حزب الأصالة والمعاصرة بمقعد واحد بـ : 18 صوتا، كما فاز السيد عزيز مكنيف عن  حزب الإستقلال بالمقعد الثاني عن هذه الهيئة حيث حصل على 17 صوتا.

    فيما لم يحصل كل من مرشح حزب العدالة والتنمية محمد توفيق (9 أصوات) ومحمد فضيلي عن حزب الحركة الشعبية (6 أصوات) على أي مقعد بهده الهيئة.
    وبخصوص المقاعد الأربعة المخصصة لجهة الشرق عن هيئة مجالس الجماعات ومجالس العمالات والأقاليم، فقد جاءت النتائج الأولية المؤقتة كالتالي :

    فوز محمد مكنيف عن حزب الأصالة والمعاصرة، حيث حصل على 707 صوتا.

    فوز الصبحي الجيلالي عن حزب الإستقلال، حيث حصل على 510 صوتا.

    فوز عبد القادر سلامة عن حزب التجمع الوطني للأحرار، حيث حصل على 436 صوتا.

    فوز الطيب البقالي عن حزب العهد الديمقراطي، حيث حصل على 314 صوتا.

    فيما حصل مرشح حزب العدالة والتنمية مصطفى القوري على المرتبة الخامسة ب 227 صوتا.

    وبهذه النتائج يكون الفائزين بالمقاعد الأربع المخصصة للجهة الشرقية كلهم ينتمون جغرافيا لمنطقة الريف، كما أن كل من الخلفيوي مصطفى وعزيز مكنيف تمكنى من الفوز بالمقعدين المخصصين لمجلس الجهة الشرقية.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.