24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | البركاني محمد يعقوبي يعين واليا على ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة وعاملا لعمالة طنجة اصيلة

    البركاني محمد يعقوبي يعين واليا على ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة وعاملا لعمالة طنجة اصيلة

    عين الملك محمد السادس اليوم الثلاثاء بقصر مرشان بطنجة، و طبقا لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة ، وبمبادرة من وزير الداخلية ، ولاة الجهات 12 طبقا للتقسيم الإداري للمملكة.وحضي بثقة جلالة الملك السيد محمد يعقوبي، بتعيينه واليا على ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة ، وعاملا لعمالة طنجة اصيلة.

    ويذكر ان السيد محمد يعقوبي من مواليد مدينة بركان بتاريخ 30 شتنبر 1969 تولى بعد حصوله على دبلوم مهندس دولة في الهندسة المدنية من المدرسة الحسنية للأشغال العمومية، ومنصب رئيس استغلال ميناء أكادير التجاري ابتداء من شتنبر 1992 ، ثم منصب رئيس إدارة استغلال ميناء أكادير ابتداء من نونبر 1993، ليشغل بعد ذلك منصب مدير استغلال ميناء طانطان ابتداء من شتنبر 1995 ثم منصب مدير استغلال ميناء العيون ابتداء من شتنبر 1998.

    وفي نونبر 2001 ، شغل محمد يعقوبي منصب مدير استغلال ميناء الجرف الأصفر قبل أن يعين مديرا للمركز الجهوي للاستثمار لجهة دكالة – عبدة ابتداء من شهر يونيو 2002 وهو المنصب الذي تولاه أيضا بجهة طنجة – تطوان ابتداء من شهر أبريل 2004.

    وفي يونيو 2005 عينه الملك محمد السادس عاملا على عمالة المضيق – الفنيدق، وهو المنصب الذي ظل يشغله إلى أن حظي بتجديد الثقة للملك محمد السادس الذي عينه واليا لولاية تطوان وعاملا على إقليم تطوان بتاريخ 26 نونبر 2010. كما شغل منصب والي جهة طنجة – تطوان بالنيابة وعامل عمالة طنجة – أصيلة بالنيابة.ثم واليا على جهة طنجة – تطوان وعاملا على عمالة طنجة – أصيلة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.