24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | دول البريكس تصفع الجزائر.. “لا مكان للكابرانات في القمة المرتقبة”

    دول البريكس تصفع الجزائر.. “لا مكان للكابرانات في القمة المرتقبة”

    صفعة جديدة للنظام العسكري في الجزائر بعد استبعاد الطلب الذي تقدمت به بلاد الكابرانات، لنيل عضوية مجموعة البريكس من القمة السنوية التي تستعد جنوب افريقيا لاحتضانها هذا الشهر.

    ففي الوقت الذي تقدمت فيه الجزائر و24 دولة أخرى بطلب رسمي لنيل عضوية مجموعة البريكس، خمس دول فقط حظيت طلباتها بالدراسة تمهيدا للموافقة وهي السعودية، الإمارات، إندونيسيا، الأرجنتين، مصر بينما تم استبعاد ملف الكابرانات بالرغم من البروباغاندا الدعائية التي حاول النظام العسكري الترويج لها مؤخرا.

    وتعتبر مجموعة “بريكس” (BRICS) تكتلا اقتصاديا عالميا بدأت فكرة تأسيسه في سبتمبر 2006، حينما عُقد أول اجتماع وزاري لوزراء خارجية البرازيل وروسيا والهند والصين، على هامش أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
    ويضم هذا التكتل 5 دول تعد صاحبة أسرع نمو اقتصادي في العالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا. وكلمة “بريكس” (BRICS) بالإنجليزية عبارة عن اختصار يضم الحروف الأولى لأسماء هذه الدول.

    وأصبحت مجموعة بريكس أحد أهم التكتلات الاقتصادية في العالم، نظرا لأرقام النمو التي باتت تحققها دول هذا التكتل مع توالي السنوات، مما جعلها محط اهتمام عديد من الدول الأخرى، التي ما فتئت ترغب في الانضمام إلى التكتل.

    وبينما باءت محاولات الجزائر للالتحاق بالبريكس الذي يعتبر بمثابة منظمة موازية لمجموعة السبعة الكبار بالفشل، لم يعد أمام النظام العسكري أي خيار للخروج من الأزمة الاقتصادية التي تضرب البلاد وتسير بها نحو الهاوية لاسيما بعد الانحياز الكبير للروس الذي أبان عنه تبون خلال زيارته الأخيرة لموسكو.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.