24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بعد تقرير قناة “سكاي نيوز” الاماراتية عن الصحراء المغربية إعلام نظام العسكر الجزائري يصاب بالسعار

    بعد تقرير قناة “سكاي نيوز” الاماراتية عن الصحراء المغربية إعلام نظام العسكر الجزائري يصاب بالسعار

    يستمر الإعلام الجزائري الموالي للنظام العسكري الحاكم في بث سمومه ، ونشر الأكاذيب في ما يخص قضية الصحراء المغربية؛ وقد أصيب بالسعار بعد بث قناة “سكاي نيوز” الاماراتية، تقريرا وتحليل من طرف مراسل للقناة بواشنطن جو ثابت الذي قصف نظام العسكر وفضح أكاذيبه.

    ومباشر بعد ذلك تعرضت قناة “سكاي نيوز” إلى هجمة إعلامية “خبيثة” من طرف الإعلام العسكري الجزائري بتحوير الحقائق والترويج لأطروحة الانفصال بشكل علني بدون أدنى مراعاة للمهنية ويستحق الإدانة؛ وهو في حقيقته يعبر عن حقد دفين تجاه الوحدة الترابية للمملكة المغربية.

    يجب أن يعي حكام الجزائر و أبواقهم الإعلامية بأن المغاربة مجمعون على ثوابتهم؛ وفي مقدمتها الوحدة الترابية للمملكة المغربية على الجزائر أن تهتم بمشاكلها الداخلية، وأن ترجع إلى جادة الصواب بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وأن ترفع يدها عن الجبهة الانفصالية.

    رغم ادعاأت الجزائر، فالواقع يبين بشكل لا لبس فيه بأنها هي الطرف الحقيقي في نزاع الصحراء المغربية، وهي من يعرقل إيجاد حل سياسي سلمي لهذا النزاع .

    الحدث أثبت إحترافية جو تابت، صحفي لبنانى وهو أحد أبرز مراسلي سكاي نيوز عربية بالولايات المتحدة الأمريكية،تميز بأدائه الرصين أمام الكاميرا، ونجح في تغطية عدد كبير من الأحداث والفعاليات الدولية المهمة التى جعلته صحفيا متفردا ومميزا كان آخرها تحليله دقيق لزيارة عطاف لواشنطن وإثبات حقائق محيط بها.

    بدأ جو تابت مسيرته الإعلامية في بيروت ككاتب في صفحة القضايا والرأي بجريدة “النهار” ومذيع في قناة “أم تي في”، وهو أيضا مجاز بالحقوق والعلاقات الدولية ومسجل كمحام بالإستئناف في لبنان.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.