24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | تقرير رسمي : 54% من الأسر المغربية تؤكد تحسن جودة الخدمات الإدارية

    تقرير رسمي : 54% من الأسر المغربية تؤكد تحسن جودة الخدمات الإدارية

    أفاد بحث منجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط بأن الأسر المغربية أظهرت آراء إيجابية بخصوص جودة الخدمات الإدارية في سنة 2023.

    وأوضحت المندوبية، في مذكرة إخبارية حديثة بخصوص نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، أنه خلال سنة 2023، صرحت 54,1 بالمائة من الأسر بتحسن جودة الخدمات الإدارية في حين رأت 17,8 بالمائة عكس ذلك.

    وأشارت المندوبية إلى أن رصيد هذه الآراء سجل 36,3 نقطة مقابل 36,9 نقطة المسجلة خلال سنة 2022.

    وخلال سنة 2023، صرحت 37 بالمائة من الأسر أن وضعية حقوق الإنسان بالمغرب قد تحسنت مقابل 17,3 بالمائة المسجلة سنة من قبل. وقد استقر رصيد هذا المؤشر في 19,7 نقطة عوض 17,1 نقطة خلال سنة 2022.

    من جهة أخرى، صرحت 49,1 بالمائة من الأسر أن جودة حماية البيئة بالمغرب قد تحسنت فيما اعتبرت 16,3 بالمائة أنها قد تراجعت. وبذلك، بلغ رصيد آراء الأسر حول هذا المؤشر 32,8 نقطة مقابل 34,4 نقطة المسجلة خلال سنة 2022.

    وبخصوص خدمات التعليم، أوردت المندوبية أنه خلال سنة 2023، أقرت 45 بالمائة مقابل 28,1 بالمائة من الأسر بتدهور جودة خدمات التعليم. وقد بلغت هذه النسب 43,7 بالمائة و 30,7 بالمائة على التوالي خلال سنة 2022. وهكذا انتقل رصيد هذا المؤشر من ناقص 13 نقطة سنة 2022 إلى ناقص 16,9 نقطة سنة 2023.

    ووفقا للمصدر ذاته، فقد صرحت 58,2 بالمائة من الأسر أن خدمات الصحة قد تدهورت فيما رأت 14,2 بالمائة عكس ذلك. وهكذا، انتقل رصيد هذا المؤشر إلى ناقص 44 نقطة مقابل ناقص 48,2 نقطة، المسجلة خلال سنة 2022


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.