24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الصحافي البركاني محمد التيجيني خارج أسوار التلفزة المغربية بعد فضيحة وزيرة “جوج فرانك”

    الصحافي البركاني محمد التيجيني خارج أسوار التلفزة المغربية بعد فضيحة وزيرة “جوج فرانك”

    ما زالت قضية الوزيرة المنتدبة في الماء القيادية في حزب التقدم والاشتراكية شرفات افيلال تتناسل، بعد تصريحاتها في قضية معاشات البرلمانيين والوزراء ب” جوج فرانك”.

    الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة المغربية تتجه لتخلي عن الصحافي محمد التيجيني مقدم برنامج ” ضيف الاولى” بعد الحملة التي صاحبت حلقته مع شرفات افيلال، خصوصا وانه شارك في الحملة على مواقف التواصل الاجتماعي ليتجه الى حذف كل الروابط من صفحته.

    واضافت مصادر ان ادارة التلفزة المغربية تتجه لتعيين صحافي جديد منشط للبرنامج، الاستغناء على التيجيني الذي جاء تحت ضغط بعض الأطراف الوزارية من حزب التقدم والإشتراكية احتجت على العرايشي بقوة.

    وبعد أن كانت تتجه الأنظار إلى إستقالة الوزيرة أو إقالتها أصبح الصحفي في شراك الإقالة مما يطرح سؤال حول حرية الصحافة في المغرب ومستقبل الديمقراطية المغربية.

    وفي نفس سياق بدا صمت مريب ذاخل أسوار حزب التقدم والإشتراكية وديوانه سياسي بعد فضيحة مما يدل أن الأحزاب المغربية تسير بنفس المنطق .

    بعد التجربة الأولى التي قادها بنجاح الزميل الصحفي محمد التيجيني ببرنامجه ( ضيف الأحد )،الذي كان يبث على القناة الأولى،تتجه كل الإحتمالات لإقالة إبن عاصمة البرتقال بركان من تقديم برنامج ضيف الأولى.

    وسبق لمحمد التجيني تأسيس قناة « مغرب تي في »، والتي تبث عبر الكابل من العاصمة البلجيكية بروكسيل ، قبل أن يشغل منصب مستشار داخل دواوين وزيرين بلجيكين من أصول بركانية ليلتحق بعد ذلك بميدان الإعلام عبر قناته الخاصة التي كان برنامج « التيجيني تولك » أشهر برامجها.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.