24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الملاحة الجوية الإسبانية تُؤكد سيادة المغرب على مجاله الجوي في الصحراء

    الملاحة الجوية الإسبانية تُؤكد سيادة المغرب على مجاله الجوي في الصحراء

    نشرت إدارة الملاحة الجوية الإسبانية، خريطة تعترف بالحدود المغربية للصحراء، انسجاما مع قرار مدريد دعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل “الأكثر واقعية” لحل قضية الصحراء.

    ويُظهر رسم الخرائط المتاح في تطبيق “ويب” المخصص لعمليات الطائرات بدون طيار، أن الوكالة المتخصصة في إدارة الملاحة الجوية الإسبانية، باتت تعتمد رسميا على خريطة المغرب التي تشمل الصحراء المغربية.

    وفي السياق أكدت مصادر رسمية من إدارة الملاحة الجوية الإسبانية لصحيفة “El Independiente” هذا التحول الطارئ على موقع المؤسسة مشيرة إلى أن “الخريطة مأخوذة من قاعدة خرائطية لشركة ESRI الأميركية، التي تعد مرجعية في قطاع الطيران على المستوى التقني، ولا علاقة لها بالقضايا الجيوسياسية”.

    و يتزامن هذا المستجد، مع المفاوضات الجارية حاليا بين الحكومة الإسبانية ونظيرتها المغربية للتنازل للرباط عن المجال الجوي للصحراء المغربية، الذي يدار حاليا من جزر الكناري، وهو ما أكدته مصادر في الخارجية الإسبانية لصحيفة “إندبندينتي” شهر مارس المنصرم، مؤكدة بأن “إسبانيا والمغرب اتفقا على بدء محادثات حول التعاون في إدارة المجال الجوي، وحول قضايا مثل سلامة الحركة الجوية والاتصالات، وهذه المحادثات مستمرة”.

    وقررت الحكومة الإسبانية، إخراج ملف نقل إدارة المجال الجوي في الصحراء للمغرب، من النقطة الرمادية، وسط حديث عن اقتران حلحلة هذا الملف بشرط مغربي، مرتبط بفتح جمارك سبتة ومليلية المحتلتين.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.