24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | دسائس محمد حاجب مول السواك مع سفارة الجزائر

    دسائس محمد حاجب مول السواك مع سفارة الجزائر

    لم ينتظر محمد حاجب طويلا حتى طل علينا مع نهاية عطلة العيد ببوسط أقل ما يقال عنه أنه دسيسة من دسائسه المعهودة.

    ففي تدوينة على حسابه في الفايسبوك، ادعى “بارد لكتاف” محمد حاجب بأن سفارة بلد جار في إشارة للجزائر حاولت ، عن طريق طرف ثالث، التواصل معه من أجل التهجم على المغرب، و هو ما جعله يقع في المحظور.

    صاحب التدوينة المضللة حاول إفهامنا بأنه نأى بنفسه عن التعامل مع نظام الكابرانات، في الوقت الذي يعلم الجميع بأنه دائم التواصل مع المصالح الجزائرية و بأنه سبق و طلب منهم مبالغ و تمويلات مهمة مقابل التهجم على بلده الأم. ثانيا لم يكشف ولد بديعة عن الطرف الثالث الذي توسط لسفارة الكابرانات من أجل التعامل معه. و ثالثا و هذا هو مربط الفرس، لماذا ستطلب أي جهة من مول السواك التهجم على وطنه و هو الذي لم يدخر أي جهد من أجل الإساءة إلى المغرب و رموزه و مؤسساته، حتى إن خرجاته و تدويناته وفيديوهاته المسيئة لبلده ما زالت شاهدة على بيعه لوطنه، كما أن ارتباطاته و تواصله مع أعداء الوطن لم تعد تخفى على أحد.

    دسائس “الحواز عند الألمان” لا تنتهي، فهو قبل هذا و ذاك عميل لبرلين و دائم الاتصال بجهات سيادية في ألمانيا و هي التي تموله لأنه “ما خدام ما ردام” و الحرفة الوحيدة التي يتقنها هي “تدخال الفلوس”، فمحمد حاجب هو ذلك الرجل الذي سعى يوما لإقناع ألمانيا الاتحادية بيعها “ربطة سواك” بأكثر من مليون ونصف مليون يورو، أي أكثر من مليار ونصف مليار سنتيم، مع أن ثمنها الحقيقي لا يتعدى خمسة دراهم عند كل العطارين في المغرب، محاولا إيهام الجميع بأنه ضحية تعديب لا لشيء إلا للحصول بهتانا و بدون موجب حق على”فلوس باردة”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

    صوت وصورة