24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الرئيس الغامبي يشيد بالدعم الراسخ لجلالة الملك

    الرئيس الغامبي يشيد بالدعم الراسخ لجلالة الملك

    أشاد الرئيس الغامبي، آداما بارو، اليوم الاثنين ببانجول، بالدعم الراسخ والمقدر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لجمهورية غامبيا، منوها بتميز العلاقات بين البلدين الشقيقين.

    وأعرب السيد بارو، خلال استقباله لوزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، الذي يقوم بزيارة عمل لغامبيا، عن رغبة بلاده للتعاون بشكل وثيق مع المغرب من أجل تحقيق الأهداف المشتركة لإفريقيا مزدهرة، متضامنة ومستقرة.

    كما أبرز، في هذا السياق، أهمية دعم التنمية والتعليم من أجل مواجهة التحديات الراهنة.

    من جهته، أكد السيد ميراوي أن زيارة العمل التي يقوم بها إلى غامبيا تكرس متانة أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين، وتترجم الإرادة المشتركة على تعزيزها في المجالات التنموية التي تحظى بالأولوية.

    كما ذكر، في هذا الصدد، بالمبادرة الأطلسية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، والتي تقدم فرصا كبيرة لتعاون أمثل جنوب-جنوب عبر جمع بلدان إفريقيا الأطلسية، ومن ضمنها غامبيا، مشيرا إلى أنها تشكل إطارا واعدا للتعاون، لاسيما بين وزراء البلدان الإفريقية الأطلسية المكلفين بالتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.

    وضمن هذا الأفق وتنفيذا للتوجيهات السامية والرؤية المستنيرة لجلالة الملك، أكد السيد ميراوي أهمية تعزيز التعاون في الفضاء الأطلسي الإفريقي بالنظر لدلالته الجيوستراتيجية والتحديات الهامة التي يتعين على البلدان الإفريقية المطلة على الأطلسي أن ترفعها، من أجل تسريع مسار نموها وتوسيع آفاقها التنموية.

    وجرت هذه المباحثات بحضور المكلف بأعمال سفارة المغرب بغامبيا، أحمد بلحاج، وكذا أعضاء الوفد المرافق للوزير.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.