24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | لتعزيز التعاون في مجال النقل السككي.. مباحثات مغربية كورية بالرباط

    لتعزيز التعاون في مجال النقل السككي.. مباحثات مغربية كورية بالرباط

    شكل تعزيز التعاون الثنائي في مجال النقل والسلامة الطرقية محور المباحثات التي جرت، اليوم الخميس بالرباط، بين وزير النقل واللوجيستيك، محمد عبد الجليل، ووزير الأراضي والبنية التحتية والنقل الكوري، سانغوو بارك.

    وتطرق الجانبان، خلال هذه المباحثات، إلى سبل تعزيز التعاون بين المغرب وكوريا في مجال النقل بشكل عام والنقل السككي بشكل خاص.

    وبالمناسبة، أعرب السيد عبد الجليل عن الرغبة في توسيع هذا التعاون الثنائي ليشمل مجالات أخرى، خاصة قطاعات الطيران المدني والسلامة الطرقية والنقل البحري وبناء السفن.

    وأكد السيد عبد الجليل، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء مكن من بحث سبل تعزيز التعاون وتبادل التجارب والخبرات بين الطرفين في مجال النقل، مشيرا إلى الاهتمام الذي أبدته كوريا لمشاريع السكك الحديدية واسعة النطاق التي سيتم إطلاقها قريبا في المملكة.

    من جهته، أعرب السيد بارك عن استعداد بلاده لأن تتقاسم مع المغرب الخبرات الكورية في مجالات الصناعة والبنية التحتية السككية، لا سيما نقل الكفاءات في مجال الصيانة وبناء السكك الحديدية، بالإضافة إلى تكوين الموارد البشرية.

    وفي نهاية هذا اللقاء، أبلغ السيد بارك السيد عبد الجليل بتنظيم مؤتمر دولي في شتنبر المقبل بسيول في مجال البنية التحتية. كما اقترح إعداد مشاريع اتفاقيات للتعاون بهدف التوقيع عليها على هامش هذا الحدث.

    من جانبه، أبلغ السيد عبد الجليل نظيره الكوري بتنظيم المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة على الطرق، الذي سيعقد يومي 18 و19 فبراير 2025 بمراكش، داعيا كوريا إلى مشاركة في هذا الحدث رفيع المستوى.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.