24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الملك يُعين رحمة بورقية رئيسة للمجلس الأعلى للتعليم وبلكوش مندوبا وزاريا لحقوق الإنسان

    الملك يُعين رحمة بورقية رئيسة للمجلس الأعلى للتعليم وبلكوش مندوبا وزاريا لحقوق الإنسان

    عين الملك محمد السادس، يومه الجمعة 28 مارس 2025، كل من رحمة بورقية، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، ومحمد الحبيب بلكوش، في منصب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان. كما جدد الملك تعيين أمينة بوعياش، رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان.
    في ما يلي بلاغ من الديوان الملكي :

    ” تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، يومه الجمعة 28 مارس 2025 : • بتعيين السيدة رحمة بورقية، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي؛

    وبتجديد تعيين السيدة أمينة بوعياش، رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان؛ كما تفضل جلالة الملك، أعزه الله، بتعيين السيد محمد الحبيب بلكوش، في منصب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان.

    ويعكس القرار الملكي بتعيين رئيستي كل من المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، الحرص الملكي السامي على تمكين هاتين المؤسستين من الكفاءات والخبرات الكفيلة بمواصلة النهوض بمهامها الدستورية، نظرا لمركزية الصلاحيات التي خصهما بها الدستور، وللرهانات المرتبطة بها وطنيا ودوليا.

    وتأتي هذه التعيينات، في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يوليها لمواصلة إصلاح المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، باعتبارها من الأولويات الوطنية المعنية بتأهيل الرأسمال البشري، الذي يعد الثروة الحقيقية لمواكبة النموذج التنموي الذي يقوده جلالته، بكل حكمة وتبصر، وكذا الاهتمام المولوي السامي بالنهوض بحقوق الإنسان وحمايتها ثقافة وممارسة، وتعزيز المكاسب المشهود بها عالميا، التي حققتها بلادنا في هذا المجال « .


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.