24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الملك يهنئ أعضاء المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

    الملك يهنئ أعضاء المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

    بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025.

    ومما جاء في البرقية “بمناسبة فوز المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة بكأس إفريقيا للأمم 2025 التي احتضنت بلادنا أطوارها بما يليق بها من كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، يسرنا أن نتوجه إليكم بأحر التهاني على هذا التتويج الإفريقي المستحق”.

    وأضاف الملك “وإننا إذ نبارك لكم، بكل اعتزاز، هذا الإنجاز القاري الأول من نوعه، لنقدر عاليا الجهود التي بذلها سائر مكونات منتخبنا الفتي، من لاعبين ناشئين، ومدربين وتقنيين، وكذا من أطر ومسيري الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في سبيل تحقيق هذا اللقب الهام”.

    وأشاد الملك بـ “المسار المتألق لأشبالنا طوال هذه المنافسة، وبما أبرزوه من مواهب ومهارات كروية واعدة، وروح تنافسية عالية مفعمة بحس وطني متجذر أهلتهم للظفر بهذه الكأس والاحتفاظ بها في المغرب، مؤكدين بذلك المكانة المرموقة التي باتت تحتلها رياضة كرة القدم المغربية، سواء على المستوى القاري أو الدولي”.

    وأكد الملك “لنا كامل اليقين أن هذا التتويج سيشكل حافزا قويا وقدوة للرياضيين اليافعين وللشباب المغاربة، من أجل المثابرة أكثر وبذل المزيد من الجهود لمواصلة تحقيق الإنجازات وتكريس معانقة الألقاب القارية والدولية في مختلف الفئات والأصناف”.

    ومما جاء في هذه البرقية أيضا “فالله العلي القدير نرجو أن يسدد خطاكم ويوفقكم في مشواركم الواعد بالعطاء والتألق، مشمولين بسابغ عطفنا وسامي رضانا”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.