24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    طالع سعود الأطلسي. كاتب مغربي

    زلزالُ الحوز… يرتدُّ في الإعلام الفرنسي… سُعارا…

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | المكتب المركزي للأبحاث القضائية يورد صور تقريبة لجزائرين شركاء التشادي أبو البتول

    المكتب المركزي للأبحاث القضائية يورد صور تقريبة لجزائرين شركاء التشادي أبو البتول

    أوردت المديرية العامة للأمن الوطني، على صفحة المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني (الاستخبارات المدنية) ، التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، على صفحة  “فيسبوك”، صورا تقريبية (بورتري روبو) للأشخاص الجزائريين الثلاثة المشتبه فيهم، والذين يرجح أن أحدهم لازال موجود بالمغرب.

    وتبدو تحقيقات التي قام بها مكتب الأبحاث القضائية أفضت إلى إعتماد التشادي أبو البتول، الذي اعتقلته السلطات الأمنية على الجزائريين الثلاثة في تحركاته داخل المغرب، بعد أن دخل إلى المغرب في الرابع من ماي الجاري، إذ كانت مهمة المشتبه فيهم الثلاثة التحضير لتنفيذ عمليات إرهابية، وصناعة قنابل متفجرة، وتصوير أماكن للإستهداف في بعض مدن المملكة.

    وإستطاع التشادي أبو البتول تنسيق مع “كوماندو” جزائري الذي التقى بهم في السعيدية، وأحضروا له مواد متفجرة استقدموها من الجزائر وثم الإعداد للخطوات القادمة .

    ويتكون تنظيم من إسماعيل، البالغ 30 سنة، وله سوابق في الإرهاب، ومحمد الملقب بعبد القادر، البالغ 30 عاما، وله أيضا سوابق في الإرهاب؛ والثالث هو إدريس، الذي كان مع الإرهابي التشادي الموقوف بطنجة، كل دلائل تؤكد أنه لم يغادر بعد المغرب.

    وجاء في مذكرة البحث الأمنية أن الداعشي الجزائري الذي يدعى إدريس له بشرة بيضاء، ومتوسط القامة، ويبلغ من العمر 27 عاما وأن الخلية التي جرى الإعلان عن تفكيكها شكلت كتيبة مسلحة كانت تنوي تنفيذ مخطط إرهابي خطير كان يتستهدف مؤسسات عمومية ومنشآت حساسة في بعض مدن.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.