24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
.حكيم بن عبدالله نائب رئيس نهضة بركان ينفي التفاوض مع أي مدرب خلفًا بيرتران مارشان
نفى حكيم بن عبدالله نائب رئيس نهضة بركان لكرة القدم لموقع أوريون بلوس، الأنباء التي ترددت خلال الفترة الماضية بدخول إدارة فريق في مفاوضات مع أحمد عجلاني لتولى مهمة القيادة الفنية خلفًا لبيرتران مارشان.
وأكد « حكيم بن عبدالله » أن مجلس الإدارة لازلت تثق في قدرات «بيرتران مارشان و هلال الطير » ، لافتًا إلى أن المكتب المسير يتوفر على عقد لمدة سنة قابل لتجديد مع بيرتران مارشان.
مما يعطيه حق مبدئيا مواصلة العمل الذي قام به رفقة مساعده هلال الطير في مرحلة المقبلة و أن بيرتران مارشان سجّل نتائج محترمة هذا الموسم .
و كذب حكيم بن عبدالله كل الأخبار التي راجت مؤخرا و أكد أن هذه أن التقارير التي تداولت في الأونة الأخيرة حول موضوع مجرد إشاعات وأسلوب سماسرة لترويج أسماء بعض المدربين.
وتتناقله بعض المواقع بحثا عن سبق صحفي نهضة بركان لحد الأن لا يمكن له تفكيير في من يقود فريق سنة المقبلة إلا بعد نهاية لقاء إياب كأس العرش أمام الرشاد البرنوصي وبعد أسبوع من دراسة الموضوع من جميع جوانب سيعلن بشكل رسمي عن مدرب وفق معايير مدروسة
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

في تصاعد جديد للتوتر : فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل

الذكرى التاسعة والستين 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء ملكية

مخابرات فرنسا تتهم أمين سفارة الجزائر السابق في “اختطاف أمير دي زاد في باريس”

تسريبات فرنسية خطيرة عن “استهداف السلطات الجزائرية” لمعارضيها

المعارض سفيان شويطر: “النظام الجزائري يستغل ملف الذاكرة ليبرر بقاءه في السلطة”

فضيحة …تعيينات تبون لأعضاء جدد بمجلس الأمة تثير جدلا!؟

من الطيران المدني إلى الحربي…المغرب يعزز إستقلاليته

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟
