24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | أقوال الصحف

    أقوال الصحف

    نبدأ عرض أقوال الصحف من بعض الأسبوعيات “الأيام” التي ذكرت أن فيلم “حرب الرمال” الذي يعده المخرج المغربي محمد يونسي أغضب الصحف الجزائرية، إذ ذكرت هذه الأخيرة أن الفيلم فيه مشاهد مبالغ فيها بالمقارنة مع الحقيقية التاريخية، وخاصة من حيث الدور الذي لعبه المغرب في استقلال الجزائر.

    وأشارت الأسبوعية إلى أن الفيلم يعرض المساعدات التي قدمها المغرب للمقاومة الجزائرية من أجل استقلال الجزائر، وذلك من خلال قصة روائية لزوجين “لويزة ” الجزائرية و”الحبيب” المغربي.

    ونقرأ في “الأيام” أيضا أن السلطات الأمنية المغربية رفعت من المراقبة على رحلات تركيا ذهابا وإيابا خاصة على خط الدار البيضاء إسطنبول، إذ يخضع المسافرون المشتبه فيهم الراغبون في الذهاب إلى تركيا أو القادمون منها لتحقيق معمق حول سبب الزيارة وأهدافها.

    كما يتم وفق المصدر ذاته تنقيط كل مسافر والبحث في سيرته وانتماءاته بمجرد حجز مقعد الخطوط المغربية أو التركية.

    وقائع محاكمة وزراء صاحب الجلالة عنوان مادة تطرقت لها “الأيام” إذ اهتمت بوقائع محاكمة وزراء من طرف الملك الحسن الثاني بسبب رشاوى وعمولات، نهاية الستينات وبداية السبعينيات.

    وأشارت الأسبوعية إلى قضية وزراء 1971 الشهيرة بقضية عمر بن مسعود ومامون الطاهري ومن معهم، بداية بيحيى الشفشاوني، وزير الأشغال العمومية الذي حكم بالسجن لمدة 12 سنة، ثم محمد الجعيدي، وزير التجارة والصناعة الذي حكم بثماني سنوات، فعبد الحميد كريم، وزير السياحة الذي قضي في حقه بالسجن أربع سنوات.

    وأضافت “الأيام” أن الحكومة في منتصف الستينيات، قررت بناء معمل السكر بسيدي علال التازي على أن تمر الصفقة عبر مباراة دولية ولذلك تحركت الكثير من الخيوط في السر ليستفيد من هذه الصفقة بعض وزراء الحكومة.

    وكشفت “الأيام” أن من بين المستفيدين مامون الطاهري الذي كان يشغل منصب وزير المالية، وبعض كبار المسؤولين، ومن بينهم الشفشاوني الذي كان يشغل منصب مدير مصلحة المعادن حينها، قبل أن يشغل منصب وزير الأشغال العمومية في حكومة 1971، وقبلهما عمر بنمسعود رجل الأعمال الذي اعتبر المتهم الأول في قضايا الفساد.

    وقبل أن تصل القضية إلى القضاء كان إدريس البصري حاضرا واستنطق عددا من المتهمين في زنازين كوميسارية أكدال، تورد “الأيام”.

    “الوطن الآن” نقلت عن محمد لمرابط، الباحث في الفكر الإسلامي ومندوب جهوي سابق لوزارة الأوقاف بجهة طنجة، قوله بكون السياسة الخارجية يجب أن تحكمها مصلحة الدولة وليس التمرير لحساسية حزبية إخوانية ترأس الحكومة، إذ دعا في حوار مع “الوطن الآن” إلى احترام الرموز الدينية للجميع.

    وأوضح أن الخط التحريري لأسبوعية “شارلي إيبدو” ينبغي ألا يخلط بين سلوك المنتمين للإسلام السياسي الرافضين للإندماج في منظومة القيم الأوروبية وبين الرموز الدينية.

    وفي ذات الحوار أبرز المرابط أن هناك فصلا يجب أن يقام بين الدين الاسلامي كقيم، وإسهامه في الحضارة الإنسانية وبين سلوك بعض المتنطعين الخارجية عن قيم الإسلام والذين يرفضهم المسلمون أنفسهم.

    وفي خبر آخر تورد ذات الأسبوعية أن محمد بلماحي، نائب النقابة الجنائية الدولية، قال في حوار مع “الوطن الآن” إن إساءة الغرب إلى الإسلام إلى سوء فهم الدين الإسلامي، كما تعود أيضا إلى بعض سلوكات المسلمين.

    وأشار بلماحي إلى أنه سبق له أن رفع دعوى أمام محمكمة العدل الدولية في قضية الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، التي نشرتها صحف بالدنمارك، والتي أثبت من خلالها أن المسلمين بإمكانهم عمل الكثير من خلال اللجوء إلى المحاكم الدولية.

    وأضاف نائب النقابة الجنائية الدولية، أن محكمة العدل الدولية حينها قضت بتوقيف أحد المسيئين إلى الرسول. بالمقابل عبر عن إدانته للهجوم على مجلة “شارلي إيبدو” بباريس متسائلا عن السبيل لمعرفة المرتكب الحقيقي لهذا الفعل الإجرامي.

    وإلى أسبوعية “الأسبوع الصحفي” التي نشرت أن محمد أوزين، وزير الشباب والرياضة المقال بناء على طلب شخصي منه سيحرم من تقاعد الوزراء الذي يصل إلى 37 ألف درهم شهريا.

    وتابعت الأسبوعية أن تقاعد الوزراء ليس حقا مكتسبا يتم بواسطة قرار مباشر نتيجة خروج الوزير بشكل عادي مباشرة من الوزارة، بل هو امتياز يجب على الوزير المعني أن يسعى إليه عبر إجراءات وملتمسات وطلبات ووثائق وإجراءات بناء على طلب شخصي يقدمه الوزير للإستفادة من هذا المعاش، أما الوزير الذي يقال أو يقدم استقالته فلا حق له في هذا التقاعد.

    وكتبت في خبر آخر، أن بعض النواب البرلمانيين بالغرفتين لا يجرؤون على مغادرة التراب الوطني نتيجة وجود أسمائهم في تقارير أوروبية حول تجارة الحشيش، وهذا ما يفسر عدم اقتراح أسماءهم لأداء بعض المهام في الخارج.

    وإلى “الأنباء المغربية” التي كتبت أن انتقام الإرهابيين من خلال الهجوم على مقر صحيفة “شارلي إيبدو” لم يكن للرسول محمد صلى الله عليه وسلم بل كان انتقاما للشياطين.

    ونقلت ذات الأسبوعية عن إمام مسجد بفرنسا، أن الرد على المضايقات المسيئة للإسلام التي ارتكبها صحافيو “شارلي إيبدو” كان من الأجدى أن يتم عبر الوسيلة ذاتها أي السخرية، وآنذاك كان المهاجمون سيقدمون ردا جميلا على كل الإساءات التي استهدفت استفزاز مشاعر المسلمين.

    وأضافت أن التجريح الذي مارسه رسامون في حق الرسول الكريم لا يمكن أن يقدم حججا كافية للاقتصاص منهم، إذ تظل الكلمة الأخيرة للحوار والرد بأساليب لا تتنافى مع الحق في العيش والتعبير وحرية التفكير.

    نفس الأسبوعية أوردت أن النقابة الديمقراطية للعدل، العضو بالفدرالية الديمقراطية للشغل ووداية موظفي العدل، قررت تنظيم “قافلة الأمل من أجل الإصلاح” التي ستنطلق من محاكم الجديدة وأسفي والصويرة ومكناس والدار البيضاء والقنيطرة وفاس والرباط ومراكش وتازة صوب كل محاكم المملكة بهدف “عقلنة الزمن القضائي”.

    من جهتها أفادت أسبوعية “الخبر” أن الموظفين المكلفين بالحراسة بالسجن المركزي مول البركي، بمدينة أسفي تمكنوا من إحباط محاولة تسريب ثلاثة هواتف ذكية تتيح ربطا عالي الجودة بشبكة الأنترنيت، كان أحد الزوار يحاول تسريبها إلى شقيقه المسجل خطرا والمدان بثلاثة أحكام موزعة بين ثلاثة أحكام موزعة بين المؤبد و30 سنة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.