24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بوتفليقة ينقل إلى فرنسا للعلاج بغرونوبل في غمرة ترتيب للعهدة الخامسة

    بوتفليقة ينقل إلى فرنسا للعلاج بغرونوبل في غمرة ترتيب للعهدة الخامسة

    أكدت مصادر أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة،نقل لفرنسا لتلقي العلاج في مستشفى غرنوبل الامر يتعلق بوعكة صحية جديدة أم في إطار اعادة التأهيل الوظيفي الذي يخضع له الرئيس عبد العزيز بوتفليقة منذ فترة وبشكل دوري بالمستشفى الفرنسي بعد اصابته بجلطة دماغية قبل فترة أفقدته القدرة عن المشي.

    وجاء في بيان رئاسة الجمهورية ان بوتفليقة “غادر اليوم الاثنين 7 نوفمبر 2016 الجزائر متوجها إلى غرونوبل بفرنسا في زيارة خاصة سيجري خلالها فحوصات طبية دورية”.مصادر أخرى أكدت أن الرئيس سيخضع لعملية جراحية طارئة بعد معاناة مع سرطان المعدة .

    ولم تقدم الرئاسة الجزائرية اي تفاصيل بشان المستشفى الفرنسي الذي ستجرى فيه الفحوص الطبية لبوتفليقة الذي كان اجرى العديد منها في فرنسا خلال السنوات العشر الماضية.

    يذكر ان الرئيس عبد العزيز بوتفيلقة يمر بازمة صحية حتى قبل ترشحه للانتخابات الرئاسية السنة الحالية،وترتب بشكل جدي عهدة جديدة.

    وكانت تقارير فرنسية قد كشفت أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة موجود حاليا في فرنسا وبالتحديد بعيادة بمنطقة غرونوبل (جنوب شرق باريس وأن طابقا بحاله (الثالث) تم حجزه للرئيس الجزائري وأن قوات من أفراد الشرطة تحيط بالمستشفى لدواع أمنية.
    وأكدت مصادر متطابقة أن بوتفليقة دخل عيادة « ألمبير» بغرونوبل، وأن قوات من الشرطة وصلت إلى محيط العيادة وأن متاريس حديدية طوّقت المكان.

    وكان أخر ظهور للرئيس بوتفليقة، الذي أصيب بجلطة دماغية أوائل 2013 ألزمت نقله إلى مستشفى فال دوغراس العسكري الفرسي وعاد بعدها إلى فرنسا عدة مرات لإجراء فحوص طبية، ظهر وهو يستقبل يدشن قصر المؤتمرات وأوبرا الجزائر


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.