24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | هل يعيد المؤتمر الإقليمي للتجمع الوطني للأحرار للحزب بريقه بالجهة الشرقية؟

    هل يعيد المؤتمر الإقليمي للتجمع الوطني للأحرار للحزب بريقه بالجهة الشرقية؟

    شهدت قاعة غرفة الصناعة و التجارة والخدمات بوجدة زوال يوم الجمعة 27 ابريل 2017 أشغال المؤتمر الإقليمي لحزب التجمع الوطني،بحضور محمد اوجار وزير العدل و الحريات ومصطفى المنصوري رئيس الحزب السابق وعضو المكتب السياسي و تحت إشراف لحبيب لعلج المنسق الجهوي بوجدة و خيري بلخير المنسق الإقليمي.

    ويأتي مؤتمر في محاولة لخلق نوع من النقاش والديناميكية التي بإمكانهما إخراج الحزب من الجمود وإعادة تموقعه في الخريطة السياسية بالإقليم.

    لكن السؤال المطروح، هل يحوز التشكيل الجديد المقومات التي تجعل منه فريقا قوياً، وهل يستطيع خلق دينامية لتداول على المسؤولية؟ أم أن ما يُروج له هو مجرد تمرين لتصحيح صورة الحزب بالجهة بعد هزات نتائج ضعيفة في الإنتخابات الجماعية و التشريعية بوجدة وإقليم بركان.

    وهل يستطيع مؤتمر إعادة صياغة صورة الحزب لدى الرأي العام بالجهة، وخلق نفسا جديدا،عبر نقاش وجدال وصراع وتنافس ديموقراطي.

    واختتمت فعاليات المؤتمر الإقليمي بالمصادقة على تقارير اللجان وتجديد الهياكل التنظيمية وكذا انتداب المؤتمرين للمؤتمر الوطني .وتتجلى هذه المصادقة كالتالي :
    – المصادقة على مشروع القانون الأساسي للحزب
    – المصادقة على الفروع المنبثقة من الشعب
    – المصادقة على منظمتي الشباب و المرأة
    -المصادقة على أعضاء المجلس الإقليمي و الجهوي و أعضاء اتحادية وجدة .
    – انتداب السيد إدريس حوات عضو المجلس الوطني .
    – انتداب المؤتمرين للمؤتمر الوطني المزمع تنظيمه يوم 19 ماي 2017 بالجديدة .


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.