24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الملك محمد السادس يأخد بزمام الأمور ويتحول إلى السرعة القصوى من أجل حل ملف الحسيمة

    الملك محمد السادس يأخد بزمام الأمور ويتحول إلى السرعة القصوى من أجل حل ملف الحسيمة

    قام الملك محمد السادس، يوم الثلاثاء بتطوان، بإجتماع مع المسؤولين عن القطاعات الحكومية المعنية بعدم تنفيذ مشاريع البرنامج التنموي «الحسيمة منارة المتوسط»، الذي دشنه سنة 2015.

    هذا يعتبر أول اجتماع يعقده الملك محمد السادس مع عدد من المسؤولين الحكوميين، بعد المجلس الوزاري الذي طالب فيه الملك بإجراء تحقيق شامل عن أسباب تعثر مشاريع «الحسيمة، منارة المتوسط »، وكلف بذلك كل من وزيري الداخلية عبد الوافي لفتيت والاقتصاد والمالية محمد بوسعيد، بعد أن عبر الملك صراحة عن استيائه بخصوص عدم تنفيذ المشاريع التي يتضمنها هذا البرنامج، الذي جرى التوقيع عليه تحت رئاسته الفعلية بمدينة تطوان في أكتوبر 2015، في الآجال المحددة له.

    وشكلت دعوات عامل الحسيمة فريق شوراق، لبداية إنفراج في انتظار وضع خطة حكومية لترجمة توجيهات الملك محمد السادس على الواقع، وبدأت عناصر الأمن مع بداية الأسبوع انسحابا «تدريجيا » من وسط مدينتي الحسيمة وإمزورن.

    فريد شوارق قال يوم الإثنين الماضي، إن أول الانسحابات أنجزت فعليا وتدريجيا في إمزورن ومن ساحة محمد الخامس بالحسيمة.

    وأبرز فريد شوراق أن الانسحاب سيتم على مراحل، تنفيذا لتوجيهات الملك محمد السادس، وإذا تفاعل المحتجون إيجابيا مع هذه الرسائل فستليها أخرى في الاتجاه ذاته، فالثقة والأمن مرتبطان، حتى العودة إلى الوضع الطبيعي.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.