24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | تقرير البنك الدولي يصدم الجزائر ويؤكد ريادة المغرب إقتصاديا

    تقرير البنك الدولي يصدم الجزائر ويؤكد ريادة المغرب إقتصاديا

    وصفت السلطات الجزائرية تقرير البنك الدولي الأخير حول مناخ الاستثمار في الجزائر بـ”غير الموضوعي والمجحف”، فيما هي تتهيأ لتقديم طعن فيه.

    وبحسب تقرير “دوينغ بيزنس 2018″، الصادر عن البنك الدولي، فإن الجزائر سجلت تراجعا بـ10 مراتب مقارنة بتصنيف 2017، إذ تقهقرت إلى المرتبة 169 دوليا.

    وتتقدم الجزائر، بحسب هذا الترتيب، على أربعة بلدان في حالة حرب، هي العراق (168) وسورية (174) وليبيا (185) واليمن (186).

    وأوضح البنك الدولي أن ” الإمارات العربية المتحدة باحتلالها للمرتبة 21 في تصنيف ممارسة الأعمال، هي الأحسن ترتيبا من بين بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، متقدمة على البحرين (66) والمغرب (69) “.

    وقد أصبح مناخ الأعمال بالجزائر أكثر صعوبة، في الوقت الذي تفرض فيه الأزمة الاقتصادية، الناجمة عن انهيار أسعار النفط، تحسينه. فمن المرتبة 156 سنة 2017، تراجعت الجزائر ب10 مراكز بعد تخفيض نقطتها في ما يتعلق بالحصول على رخص البناء (89. 58 مقابل 02. 71 سنة 2017).

    وجاءت الجزائر بذلك في المرتبة 37 من بين 51 بلدا افريقيا شملها تقرير ممارسة الأعمال برسم 2018. وحققت رواندا باحتلالها للمرتبة 41 قفزة بخمسة مراكز لتأتي في صدارة القارة في هذا الترتيب، بينما تقدمت تونس بتسعة مراكز لتأتي في المرتبة 77.

    وتجدر الإشارة إلى أن تقرير (ممارسة أنشطة الأعمال 2018: الإصلاح من أجل إيجاد الوظائف)، منشور رئيسي صادر عن مجموعة البنك الدولي، وهو الطبعة الـ15 ضمن سلسلة من التقارير السنوية التي تقيس الأنظمة التي تعزز النشاط التجاري وتلك التي تعيقها.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.