24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | فيديو: هفوة جديدة لعبد القادر مساهل: “هل نعيد فتح الحدود مع المغرب من أجل عبور الحمير؟”

    فيديو: هفوة جديدة لعبد القادر مساهل: “هل نعيد فتح الحدود مع المغرب من أجل عبور الحمير؟”

    مرة أخرى يسقط وزير الخارجية عبد القادر مساهل اليوم الاثنين في هفوة ، على أثير إحدى الإذاعات الجزائرية، حينما قدم موقفه من العلاقات المغربية الجزائرية، خلال الدورة 14 للحوار 5+5 المنطم يوم أمس بالجزائر، بمشاركة وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة.

    ورفض مساهل التعليق على غلق الحدود مع المغرب معتبرا الملف ليس من صميم “برنامج الاجتماع”، معلقا بسخرية “لماذا سنفتحها؟ من أجل السماح بمرور الحمير والخيل وما إلى ذلك؟”.

    نعم هكذا علق وزير الخارجية الجزائري، الذي غير من “لهجة اتهامات الاتجار في الحشيش” وعوضها مؤقتا بـ”معجم الحمير والخيل”.

    وأعتبر مساهل اتحاد المغربي العربي موجود،و أنه ركز في مباحثاته مع الوزراء المغاربيين ورئيس الاتحاد المغاربي حول تفعيل نشاطات الاتحاد”.

    عن أي بناء للمغربي العربي يتحدث مساهل؟ وهو الذي يرفض –بمعية مسؤولي بلدهء الحديث عن إعادة فتح الحدود مع المغرب، رغم إصراره بالقول “إن الطريق المؤدية إلى الحدود مع المغرب، لن تظل مغلقة، إذا ما أردنا أن يكون هناك اندماج جهوي”.وقد تلقى وزير الخارجية الحالي عبد القادر مساهل إنتقادات واسعة من طرف أطراف عديدة ببلاده مطالبة إنهاء مهام لفشله الذريع في تحريك الديبلوماسية الجزائرية و تفعيلها و أخفق في إيجاد تسوية مجموعة من ملفات،

    كما أخفق كذلك مساهل في تسوية الأزمة الليبية دون الحديث عن إخفاقات أخرى جد مؤثرة لم تعهدها الديبلوماسية الجزائرية التي باتت تحقق من إخفاق إلى آخر

    و نشير فقط أن السلطة القائمة في الجزائر و بعد تعرض الرئيس بوتفليقة للعارض الصحي الذي ألم به في أفريل 2013 و جعله مقعدًا فكرت في تعيين شخصية ديبلوماسية مرموقة على رأس وزارة الخارجية لقيادة الديبلوماسية الجزائرية في غياب بوتفليقة المريض و المقعد فتم الإستنجاد برمطان لعمامرة و بعد أن فشل في الكثير من المهام و الملفات تم عزله وإ بقاء عبد القادر مساهل على رأس وزارة الخارجية الجزائرية المقرب من السعيد بوتفليقة والذي بدوره بات ضعيفًا مواصلته للمشوار


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.