24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
ولاية أمن وجدة تشن الحرب على مروجي الأقراص الطبية المهلوسة
تمكنت مصالح ولاية أمن وجدة في إطارعمليات الحد من ظاهرة ترويج الأقراص الطبية المهلوسة، نظرا لما تشكله من خطر على الصحة العامة باعتبارها سببا مباشرا في وقوع الجريمة، خلال شهر مارس المنصرم وبداية الشهر الجاري، من حجز مايفوق عن 9607 قرص مخدر غالبيتها من نوع ريفوتريل أو ما يعرف ب ” البولة الحمرا”.
وذكر بلاغ لولاية الأمن أن مصالح أمن وجدة تمكنت خلال هذه الفترة من حجز ما مايزيد عن 190 قرص طبي مهلوس و 9350 قرص مخدر وإيقاف 17 شخصا متورطا في ترويجها.
و على مستوى المنطقة الأمنية للناظور فقد تم حجز حسب ذات البلاغ 52 قرصا مخدرا وإيقاف شخصين، في حين تمكنت مصالح أمن بركان من حجز أكثر من 15 قرص طبي مهلوس وإيقاف شخص واحد .
وتجدر الإشارة إلى أن مدينة مليلية المحتلة، كانت إلى وقت قريب تشكل مصدرا أساسيا لتهريب الأقراص الطبية المخدرة، إلا أنه وحسب مصادر مطلعة قد تم الاستغناء عنها من طرف مروجي هذه المواد المسمومة، حيث وجدوا في الأقراص المستوردة من التراب الجزائري هامشا من الربح أحسن من المستوردة من مليلية المحتلة، وطريقة سهلة وسلسة في إدخالها إلى التراب المغربي.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

في تصاعد جديد للتوتر : فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل

الذكرى التاسعة والستين 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء ملكية

مخابرات فرنسا تتهم أمين سفارة الجزائر السابق في “اختطاف أمير دي زاد في باريس”

تسريبات فرنسية خطيرة عن “استهداف السلطات الجزائرية” لمعارضيها

المعارض سفيان شويطر: “النظام الجزائري يستغل ملف الذاكرة ليبرر بقاءه في السلطة”

فضيحة …تعيينات تبون لأعضاء جدد بمجلس الأمة تثير جدلا!؟

من الطيران المدني إلى الحربي…المغرب يعزز إستقلاليته

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟
