24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | سبيك: مديرية “الديستي” جنبت المغرب مليون جريمة في سنة 2018 والبلاد مستهدفة من البر والبحر

    سبيك: مديرية “الديستي” جنبت المغرب مليون جريمة في سنة 2018 والبلاد مستهدفة من البر والبحر

    أصبحت المديرية العامة لإدارة مراقبة التراب الوطني، الديستي، تلعب أدوارا كبرى في التعاطي مع مختلف المظاهر الإجرامية، وأن المعلومات الدقيقة التي تقدمها للمصالح الأمنية، في إطار التنسيق عالي المستوى الذي باتت تعرفه العلاقة بين الأمن والمخابرات في عهد عبد اللطيف حموشي، أضحت ركيزة أساسية للقضاء على تنظيمات وشبكات كبيرة في مجال الاتجار الدولي في المخدرات بكافة أنواعها، وكذا الهجرة السرية.

    وفي هذا الصدد، كشف بوبكر سبيك، عميد الشرطة الإقليمي، والناطق الرسمي باسم الأمن الوطني، أن مصالح المديرية العامة لإدارة مراقبة التراب الوطني، مكنت من تجنيب المغرب، أكثر من مليون جريمة.

    ولتفسير ذلك، أشار الإطار الأمني إلى أن التعاون الوثيق بين الديستي والأمن، في سنة 2018 فقط، مكن من حجز أكثر من طن و650 كيلو غراما من الكوكايين، وحجز أكثر من 43 طن من مخدر الحشيش ومشتقاته، وحجز أكثر من مليون و300 ألف قرص مخدر، منها أكثر من مليون قرص من الإكستازي، وهي مخدرات تركيبية، يضيف المسؤول الأمني، يتم تصنيعها من مواد ومؤثرات عقلية في مستودعات سرية خارج المغرب، موضحا أن كل قرقوبية من هذا النوع السام، من شانها أن تدفع مستهلكها إلى ارتكاب جريمة ما من الجرائم.

    وأشار في هذا الصدد إلى أنه يتم استهداف المملكة، بهذه الممنوعات، عبر مسارات برية وبحرية.
    وأكد بوبكر سبيك، أنه تم بفضل العمليات المشتركة والجهود الحثيثة المبذولة في هذا المجال، تجفيف محاولات ترويج هذه المخدرات وإجهاض العديد من المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف أمن المغرب والمغاربة.

    انقر هنا لقراءة الخبر من مباتت المديرية العامة لإدارة مراقبة التراب الوطني، الديستي، تلعب أدوارا كبرى في التعاطي مع مختلف المظاهر الإجرامية، وأن المعلومات الدقيقة التي تقدمها للمصالح الأمنية، في إطار التنسيق عالي المستوى الذي باتت تعرفه العلاقة بين الأمن والمخابرات في عهد عبد اللطيف حموشي، أضحت ركيزة أساسية للقضاء على تنظيمات وشبكات كبيرة في مجال الاتجار الدولي في المخدرات بكافة أنواعها، وكذا الهجرة السرية.
    وفي هذا الصدد، كشف بوبكر سبيك، عميد الشرطة الإقليمي، والناطق الرسمي باسم الأمن الوطني، أن مصالح المديرية العامة لإدارة مراقبة التراب الوطني، مكنت من تجنيب المغرب، أكثر من مليون جريمة.
    ولتفسير ذلك، أشار الإطار الأمني إلى أن التعاون الوثيق بين الديستي والأمن، في سنة 2018 فقط، مكن من حجز أكثر من طن و650 كيلو غراما من الكوكايين، وحجز أكثر من 43 طن من مخدر الحشيش ومشتقاته، وحجز أكثر من مليون و300 ألف قرص مخدر، منها أكثر من مليون قرص من الإكستازي، وهي مخدرات تركيبية، يضيف المسؤول الأمني، يتم تصنيعها من مواد ومؤثرات عقلية في مستودعات سرية خارج المغرب، موضحا أن كل قرقوبية من هذا النوع السام، من شانها أن تدفع مستهلكها إلى ارتكاب جريمة ما من الجرائم.

    وأشار في هذا الصدد إلى أنه يتم استهداف المملكة، بهذه الممنوعات، عبر مسارات برية وبحرية.
    وأكد بوبكر سبيك، أنه تم بفضل العمليات المشتركة والجهود الحثيثة المبذولة في هذا المجال، تجفيف محاولات ترويج هذه المخدرات وإجهاض العديد من المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف أمن المغرب والمغاربة.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.