24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بعد المعارك الدبلوماسية والقضائية الخاسرة للبوليزاريو والجزائر أمام المغرب يلجأن من جديد إلى القضاء الأوروبي

    بعد المعارك الدبلوماسية والقضائية الخاسرة للبوليزاريو والجزائر أمام المغرب يلجأن من جديد إلى القضاء الأوروبي

    على الرغم من الإقرار والمؤازة السياسية اللذين حظي بهما الاتفاق الفلاحي الموقع بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، تصر جبهة البوليساريو على إعادة فتح الملف من جانبه القانوني، بعد إعلانها الطعن في القرار أمام المحكمة الأوروبية من جديد،بعد كل محاولات البوليساريو اليائسة لاستثناء مياه الصحراء من الاتفاق بين المغرب والاتحاد الأوروبي، تقود دولة الوهم حملة لتقديم طعن جديد في الاتفاقية إلى المحكمة الأوروبية.

    وتبدو البوليساريو منفدة لأوامر الجزائر فليس من المنطق في شيء الاستمرار في المعارك الخاسرة سياسيا وقضائيا إلى ما لا نهاية على حساب الخزينة الجزائري المنهكة .

    وقدوجهت انتقادات لقيادة البوليساريو بعد الهزيمة القضائية من أجل عرقلة اتفاق الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي ولم تواصل سوى اهدار المال في معارك قضائية خاسرة وإصرار غبي حيث عبر العديد من معارضي إبراهيم غالي عن استغرابهم لتسخير محامين أجانب بملايين دولارات، دون نتيجة تذكر في قضايا متعددة ، مع عدم إعتراف بالفشل و إنكار هزيمة أمام المغرب في المحكمة الأوروبية، ووضوح قرارات الحكم الصادر من أعلى جهاز قضائي أوروبي .

    كما أن الدبلوماسية المغربية اكتسبت خبرة التفاوض على المدى الطويل، مدعمة من طرف قوة الديمقراطية ذاخلية، وذلك بإدماجها سكان الصحراء في الملف،ومصداقية قراراتها المتعلقة بالموضوع .


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.