24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | “سكاي نيوز” : القنصلية الأمريكية بالداخلة ستفتح الباب أمام الشركات الأمريكية للاستثمار في المغرب

    “سكاي نيوز” : القنصلية الأمريكية بالداخلة ستفتح الباب أمام الشركات الأمريكية للاستثمار في المغرب

    كتب موقع “سكاي نيوز عربية” الإخباري، اليوم الاثنين، أن “القنصلية الأمريكية في الداخلة ستفتح الباب أمام الشركات الأمريكية للاستثمار في المغرب”.

    وأضاف الموقع الإماراتي في مقال بعنوان “شينكر في الداخلة.. زيارة للتاريخ ومكاسب أمريكية مغربية” أن “القنوات الدبلوماسية مهمة للانخراط الاقتصادي الأمريكي من منطلق الأهمية البحرية للداخلة”، معتبرا أن “الأمر يتعلق بسياسة شاملة وكاملة ومدروسة، ووفق شراكة مربحة للطرفين”.

    وأشار الى ان الزيارة، التي قام بها مساعد كاتب الدولة الأمريكي المكلف بقضايا الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ديفيد شينكر، للعيون والداخلة تأتي في سياق الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب قبل أسابيع،كما تمثل تجسيدا، للترتيبات التي تقوم بها واشنطن لتنزيل القرارات الأمريكية على الواقع.

    ونقل الموقع عن شينكر قوله خلال مؤتمر صحفي جمعه بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، إن المغرب يعد البلد الوحيد في إفريقيا الذي أبرمت معه الولايات المتحدة اتفاقية التبادل الحر، لافتا الانتباه إلى أن تلك الاتفاقية قد “ضاعفت الصادرات المغربية نحو الولايات المتحدة”، وبسببها “نمت قيمة التجارة الثنائية 5 أضعاف”.

    واعتبر أن جوهر القرار الأمريكي المتعلق بفتح قنصلية في الداخلة يتجلى بالخصوص في موقف واشنطن المعلن في 2007، والقائل إن مقترح المغرب للحكم الذاتي “جدي وقابل للتفاوض”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.