24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | العثماني يمثل أمام “المستشارين” لتقديم الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد كورونا

    العثماني يمثل أمام “المستشارين” لتقديم الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد كورونا

    من المنتظر، أن يمثل رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، الثلاثاء 19 يناير الجاري أمام أعضاء مجلس المستشارين، لتقديم إجاباته حول الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد كورونا. وذكر بلاغ للمجلس بأن الجلسة التي تنعقد لتقديم الأجوبة عن الأسئلة الموجهة لرئيس الحكومة حول السياسة العامة، ستخصص لمناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد وباء كورونا، وذلك على الساعة الثالثة بعد الزوال.

    يشار، إلى أن المغرب لم يعلن بعد عن موعد الحملة الوطنية للتلقيح، رغم أن وزارة الصحة سبق لها أن أعلنت عن انطلاق حملة التلقيح ضد كورونا منتصف شهر دجنبر من سنة 2020. وكان وزير الصحة خالد أيت الطالب، قد نفى الأسبوع الماضي توصل المغرب بأي جرعة من لقاح كورونا، مشيرا بالقول، “نحن الآن في الخط النهائي لاقتناء اللقاح”. وأوضح أيت الطالب، خلال استضافته ببرنامج “حديث مع الصحافة” على القناة الثانية اليوم الأربعاء، أن الاتفاقيات وقعت مع الموزعين لتوفير الكمية الكافية، من أجل تلقيح أكثر من 80 في المائة من ساكنة المغرب.

    مشيرا أنه فيما يخص تدبير اللقاح، تمت الاستعانة بخبراء في اللوجستيك لتقديم المساعدة، خاصة فيما يتعلق بعملية الشحن، وهي العملية التي تتطلب جهد ومساطر. وأبرز أيت الطالب، أن المغرب اختار لقاحي “سينوفارم” و”أسترازينيكا”، لأن تدبيرهما من الناحية اللوجيستيكية لا يحتاج لتكنولوجيا كبيرة، عكس باقي انواع اللقاحات، لافتا إلى أن المغرب اختار القيام بحملة وطنية للتلقيح والتدبير السهل لها هو اختيار هاذين اللقاحين.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.