24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | التنسيقية الوطنية لمعطوبي الجيش تتمرد على نظام عسكر وتعتذر للشعب الجزائري وتعلن انصهارها التام في الحراك

    التنسيقية الوطنية لمعطوبي الجيش تتمرد على نظام عسكر وتعتذر للشعب الجزائري وتعلن انصهارها التام في الحراك

    أعلنت التنسيقية الوطنية لمتقاعدي ومعطوبي وذوي حقوق الجيش الوطني الشـعبي، انصهارها التام في الحراك الشعبي.

    وتقدّمت التنسيقية في بيان لها، باعتذار للشعب الجزائري قائلة، “نقدم اعتذارنا من فخامة الشعب الجزائري الأبي، ونقول له نحن من صلبك ومنك وإليك والخطأ مغفور حتى من عند الله تعالى ومنه نعدك أننا سنأخذ العبرة.”

    وتعهّدت التنسيقية، بتسخير منبر لخلية الإعلام وتغطية الحراك الشعبي، إضافة إلى توحيد الجهود والتحضير الجيد لخرجة وطنية في قلب العاصمة، وليس من أجل الحقوق فقط.

    وأبدت التنسيقية خيبتها، من وعود الرئيس عبد المجيد تبون، خاصّة ما تعلّق بطي ملف متقاعدي الجـيش، قائلة “في الحقيقة طوى المتـقـاعد والمعطوب وجميع الفئات الأخرى”.

    وأضافت التنسيقية، “إن متقاعدي الجيش بمختلف فئاته خدعتهم نيتهم وسذاجتهم وحبهم للوطن فوثقوا بوعود الرئيس وجزائره الجديدة، ولكن سـرعان ما عـاينوا ذلك”.

    وقال المصدر نفسه، “الـيوم طـوينا ثقتنا فـي الرئيس وقـادتـه ولهذا حـان وقت تــغــيـيـر المسـار، وإعـــادة تـوجـيـه البـوصلـة أصـبح ضـرورة قصوى، انتظروا خرجتنا القادمة، فنحن لا نعرف الاستسلام.”

    وفيما تعلّق بالمسيرات التي خرج فيها متقاعدو الجيش أمس الثلاثاء، بعين المالحة، أكدت التنسيقية أن المتقاعدين “لم يخرجوا خلال اعتصامهم السلمي بـشـعـارات سيـاسيـة، أو شعـارات تـمس بالأمـن القومـي، إنما خـرجـوا مـطـالـبـين بالـعيـش الـكـريـم وحـقـوقهم الـمشـروعة وبشـعـارات سلـمـية”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.