24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
ارتفاع مهول في سعر البنزين المهرب وبوادر أزمة بالمنطقة الشرقية
تعيش المناطق الشرقية الحدودية مع الجزائر، ارتفاعا مهولا في سعر البنزين المهرب من الجزائر، والذي بلغ أرقام قياسية،مما يوحي بعودة الأزمة التي عاشتها المنطقة منذ سنتين بسبب الاجراأت الأمنية، التي كانت قد فرضتها الجزائر على حدودها مع المغرب.
وبلغت أسعار البنزين، 360 درهما لصفيحة من سعة 30 لترا، أي بسعر 12 درهما للتر بدل 8 دراهم، وهو ما يعني أيضا أن أسعار البنزين المهرب تعدت أسعار البنزين المعبأ من محطات الوقود بالمغرب (11،24 درهم للتر).
السلطات الجزائرية فرضت في الفترة الأخيرة إجراأت أمنية مشددة على طول شريطها الحدودي، وتعود أسباب ذلك لظروف صعبة ذخليا وأحداث الحرس الرئاسي و عين الدفلى الإرهابية مع تغيرات التي تنهجها السلطات الجزائرية على مستوى الأمني في الحدود الغربية .
و يبقى المتضررون من الأزمة، التي بدأت تتبلور، إلى جانب عائلات البائعين بالتقسيط و وسطاء هاته المادة المعيشية الحيوية بالمنطقة، هم مهنيو سيارات الأجرة، فبالرغم من أن العشرات منهم غيروا محركاتهم من البنزين إلى الغازوال، إلا أن الكثير منهم لايزال يستعمل محركات البنزين.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

في تصاعد جديد للتوتر : فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل

الذكرى التاسعة والستين 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء ملكية

مخابرات فرنسا تتهم أمين سفارة الجزائر السابق في “اختطاف أمير دي زاد في باريس”

تسريبات فرنسية خطيرة عن “استهداف السلطات الجزائرية” لمعارضيها

المعارض سفيان شويطر: “النظام الجزائري يستغل ملف الذاكرة ليبرر بقاءه في السلطة”

فضيحة …تعيينات تبون لأعضاء جدد بمجلس الأمة تثير جدلا!؟

من الطيران المدني إلى الحربي…المغرب يعزز إستقلاليته

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟
