24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | المغرب يؤيد قرارات الملك عبد الله الثاني لضمان استقرار وأمن الأردن

    المغرب يؤيد قرارات الملك عبد الله الثاني لضمان استقرار وأمن الأردن

    أكدت المملكة المغربية عبر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج عن تأييدها المطلق للقرارات التي اتخذها الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، لضمان استقرار الأردن وأمنه.

    وذكر بلاغ للوزارة،أنه انطلاقا من الروابط الخاصة التي تجمع الملك محمد السادس، بأخيه الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، “تؤكد المملكة المغربية عن تضامنها التام مع المملكة الأردنية الهاشمية”.

    وفي وقت سابق نفى الأمير حمزة بن الحسين، ولي عهد الأردن السابق، أن يكون طرفا في أي مؤامرة أو منظمة تحصل على تمويل خارجي، مؤكدا أنه وُضع قيد الإقامة الجبرية واعتُقل حرسه الخاص.

    وأعلن الجيش الأردني أنه طلب من الأمير حمزة بن الحسين، الأخ غير الشقيق لملك الأردن، التوقف عن تحركات ونشاطات توظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنية، نافياً اعتقاله.

    وقال الأمير، عبر فيديو مصور نشرته “بي بي سي”، إنه معزول في منزله مع زوجته وأطفاله الصغار، بناء على تعليمات عليا من قيادة الجيش الأردني. وأفادت وكالة الأنباء الأردنية “بترا”، نقلا عن مصدر أمني، أن الاعتقالات جاءت لأسباب أمنية بعد متابعة حثيثة، مشيرة إلى أن “التحقيق في الموضوع لا يزال جاريا”.

    وكان رئيس الأركان المشتركة في الجيش الأردني، اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، قد أشار، السبت، إلى اعتقال الشريف حسن بن زيد، ورئيس الديوان الملكي السابق باسم إبراهيم عوض الله، وآخرين، لأسباب أمنية.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.