24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    اللغة العربية تؤثث شارع المغاربة في دوسلدورف الألمانية

    أراء وكتاب

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بوصوف يكتب: ماكرون ينسف فبركة الذاكرة التاريخية من طرف النظام الجزائري

    بوصوف يسلط الضوء على أزمة الطاقة والكهرباء بإسبانيا وسُبل التفاوض مع المغرب

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الأمن الجزائري يطوق العاصمة لمنع احتجاجات الحراك .. وخروج مظاهرات حاشدة بالقبائل

    الأمن الجزائري يطوق العاصمة لمنع احتجاجات الحراك .. وخروج مظاهرات حاشدة بالقبائل

    طوق الآلاف من عناصر الشرطة الجزائرية، اليوم الجمعة، الجزائر العاصمة، لمنع تنظيم مسيرات الحراك الاحتجاجي الشعبي المطالب بالديمقراطية.

    وقد شهدت الجزائر العاصمة، التي عادة ما تخرج بها أكبر المسيرات الاحتجاجية، منذ الصباح، انتشارا أمنيا غير مسبوق، خاصة في الشوارع والأحياء التي ينطلق منها الحراك، كباب الوادي، وساحة الشهداء، والبريد المركزي، وكذا ساحة أول ماي،

    بحسب ما أفادت به مصادر إعلامية جزائرية.وعلى الرغم من إغلاق قوات الأمن لهذه الفضاءات، فقد تمكن عشرات المتظاهرين من الخروج في مسيرات، كما نظموا وقفات احتجاجية، بأحياء خارج مركز العاصمة، مثل الحراش وعين بنيان، حيث رددوا الشعارات المعروفة للحراك، الداعية إلى دولة مدنية وليس عسكرية، والرافضة للانتخابات التشريعية المقررة في 12 يونيو، بحسب ما أظهرت مقاطع فيديو، وصور تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.

    كما منعت قوات الأمن المسيرات في المدن الكبرى الأخرى، مثل وهران، وقسنطينة وعنابة، التي عادة ما تشهد خروج مسيرات هي الأكبر بعد تلك المنظمة في العاصمة. ووفقا للجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فقد تم إيقاف العديد من المتظاهرين، وخاصة في جيجل، وتلمسان، وبرج منايل في ولاية بومرداس، حيث تمكن المئات منهم من الخروج في مسيرات احتجاجية.

    ويأتي قمع قوات الأمن لمسيرات الحراك، بعد أن فرضت وزارة الداخلية الجزائرية على منظمي المسيرات الحصول على تصريح مسبق، من الجهات المعنية. وفي المقابل، خرجت مسيرات حاشدة في الجمعة 119 للحراك بشوارع تيزي وزو وبجاية، وبرج بوعريريج.

    طالب المشاركون فيها برحيل “النظام الفاسد”، وبالتغيير الديمقراطي، وباستقلالية القضاء، وكذا بناء مؤسسات حقيقة تتمتع بالشرعية. كما جدد المشاركون في مسيرات تيزي وزو وبجاية، وهما المدينتان الوحيدتان اللتان تمكنتا من الالتفاف على الحصار الأمني، الذي يفرضه النظام على الحراك، تأكيد موقفهم الرافض للمشاركة في الانتخابات التشريعية القادمة، مطالبين أيضا بالإفراج عن المعتقلين.

    وندد المحتجون كذلك بالقمع الذي تمارسه الشرطة، مؤكدين استمرارهم في الصمود، والخروج في مسيرات الحراك. وبحسب العديد من المحامين الجزائريين المدافعين عن معتقلي الرأي، فقد كثف النظام سياسته القمعية ضد الحراك، “حيث نشهد في الآونة الأخيرة محاولات للترهيب تستهدف نشطاء، يمثلون القلب النابض للحراك”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

    صوت وصورة

    مقتل 4 من عناصر البوليساريو كانوا في صفوف “داعش


    الملك محمد السادس يعطي انطلاقة العملية الوطنية “رمضان 1444” لفائدة 5 ملايين شخص


    الدلالات السياسية و الاستراتيجية لزيارة بوريطة إلى واشنطن


    تعليق الطوسة على تطور الأوضاع في فرنسا على خلفية رفض خطة التقاعد


    جون أفريك: “العيون والداخلة” تجسيد للإنجازات الدبلوماسية للمغرب في قضية الصحراء


    الاستخبارات الجزائرية .. فشل متكرر ومحاولات يائسة


    افتتاح جسر شارع محمد السادس بالبيضاء


    بوبكر سبيك الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني : الاستقطاب لتنفيذ الهجمات الإرهابية انتقلت من الوسائل الكلاسيكية إلى التطرف السريع من خلال التغرير عبر الإنترنت


    المشتبه فيهم في ارتكاب جريمة القتل العمد لشرطي تشبعوا بالفكر المتطرف واعتمدوا أساليب الإرهاب الفردي


    جريمة قتل شرطي البيضاء تكشف خيوط مخطط إرهابي


    محمد أحمد كاين: ملف بيغاسوس يستغل من أجل أهداف سياسية واضحة


    إنفانتينو: جائزة التميز تقدير للأداء المتميز للعاهل المغربي