24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بنكيران: من يدعي التجسس على الملك كذاب .. والحموشي أفضل من تولى تدبير ملف الأمن

    بنكيران: من يدعي التجسس على الملك كذاب .. والحموشي أفضل من تولى تدبير ملف الأمن

    قال الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، بأن أهداف الحملة التي تشنتها عدد من الجهات الخارجية على المغرب هذه الأيام، تطرح أكثر من سؤال.

    وأكد بنكيران، من خلال بث مباشر عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي “فايسبوك”، بأن ما أثير حول تجسس الأجهزة على الملك عار من الصحة، وأن كل من يدعي ذلك فهو كذاب،مشيدا في نفس الوقت بالمدير العام للأمن والوطني ومراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف الحموشي.

    وقال رئيس الحكومة السابق:”لا تظلموا المسؤولين الأمنيين، وعلى رأسهم عبد اللطيف الحموشي، الذي أنا مقتنع بأنه أفضل من أمسك الملف الأمني في المغرب، حتى لو أخطأ في بعض الأمور”، مضيفا أن “مجال الأمن والمخابرات أكثر المجالات عرضة للخطأ، ولها منطقها الخاص في الاشتغال، ولو شعر أي مواطن بالظلم فهناك طرق لرفعه”.

    وأضاف أن المملكة المغربية “مستهدفة أولا من طرف حكام جيراننا الذين لا يرغبون في مراجعة أنفسهم لأنه يسير في الطريق الصحيح، وفيه ديمقراطية رغم كونها غير كاملة، ورغم بعض القوانين المجحفة واستهداف حزب العدالة والتنمية، لكن هذا لا يمنع من أننا نتقدم بالمقارنة مع المراحل السابقة”.

    ودعا المغاربة الى “فتح أعينهم، لأن الأمر ليس تحركا من منظمة دولية تسعى للدفاع على هدف ما مثل حقوق الإنسان، بل بحسابات وترتيبات”، وتابع “هذه فرصة لأنبه المغاربة في الحاضر وفي المستقبل، لأن مثل هذه الأمور لن تتوقف”، مذكرا بأن “ما كسبه المغرب في الصحراء ومحاربة الإرهاب ليس سهلا وصار يُذكر في العالم كله”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.