24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | صحيفة إسبانية.. المغرب يقتني محركات للطائرات العسكرية بقيمة 212 مليون دولار

    صحيفة إسبانية.. المغرب يقتني محركات للطائرات العسكرية بقيمة 212 مليون دولار

    ذكرت صحيفة لاراثون الإسبانية أن المغرب يواصل تعزيز ترسانته العسكرية، فبعد حصوله على  طائرات درون تركية لحراسة حدود سبتة ومليلية، من المنتظر أن يحصل  المغرب على محركات للطائرات المقاتلة من الولايات المتحدة بقيمة 212 مليون دولار.

    وعقد المغرب يوم الإثنين الفارط ، صفقة جديدة مع شركة “رايثيون” الأمريكية بقيمة 212,05 مليون دولار، لفائدة المقاتلات الحربية للقوات المسلحة الملكية المغربية، وذلك من أجل تقوية ترسانته العسكرية.

    وتهدف هذه الصفقة تصنيع المحركات ، F100-PW-229 ، بواسطة شركة Pratt & Whitne في إيست هارتفورد ، كونيتيكا، ومن المقرر تسليمها في يونيو 2025.

    وكان المغرب قد طلب شراء 25 طائرة من طراز F-16C / D Block 72 ، من صنع شركة Lockheed Martin ، و 29 Pratt & Whitney F100-229 محركات ، بالإضافة إلى معدات أخرى متفق عليها مع حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ، كجزء من صفقة بقيمة تقارب 4 مليارات دولار وافقت عليها وزارة الخارجية في مارس 2019

    وتدخل الصفقة الجديدة، في إطار صفقات متابعة الأسطول العسكري الجوي للمملكة، حيث سيتم تثبيت المحركات الجديدة في المقاتلات المغربية، من أجل مواكبة التطورات المتعلقة بالسرعة والليونة في الحركة لدى الطائرات الحربية العصرية. وقد سبق للمغرب، أن أبرم العديد من الصفقات، مع الولايات المتحدة الأمريكية في السنوات الأخيرة، حيث أصبحت أمريكا المزود الرئيسي الأول للمغرب بالأسلحة، في السنوات الخمس الأخيرة، بفارق شاسع، عن مزودين آخرين كفرنسا والصين وروسيا وتركيا.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.