24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الكونغرس يوافق على تعيين “بونيت تالوار” سفيرا جديدا لواشنطن بالرباط

    الكونغرس يوافق على تعيين “بونيت تالوار” سفيرا جديدا لواشنطن بالرباط

    صوت الكونغرس الأميركي، اليوم الجمعة، على تعيين الدبلوماسي، “بونيت تالوار”، سفيراً مفوضاً فوق العادة للولايات المتحدة الأميركية في المغرب، خلفاً للسفير السابق، “ديفيد فيشر”.

    وأعلنت الخارجية الأمريكية على حسابها بـ”تويتر”، موافقة الكونغرس الأمريكي على تعيين “تالوار” سفيرا للولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب.

    وقالت “تهانينا لبونييت تالوار على تعيين مجلس الشيوخ لسفيرنا القادم لدى المملكة المغربية، شراكتنا مع المغرب ضرورية للسلام والأمن والازدهار الإقليمي”.

    وجاءت موافقة الكونغرس الأمريكي على تعيين “بونيت تالوار” سفيرا بالرباط، بعد أكثر من سنة على تأخر إدارة “بايدن” في تعيين سفير جديد لها في المغرب.

    وليست هذه هي المرة الأولى في تاريخ الإدارة الأميركية، إذ تأخر تعيين السفير السابق نفسه، ديفيد فيشر، لأكثر من سنتين بعد تولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة الأميركية.

    وشغل “تالوار” مناصب عليا في مجال الأمن القومي والسياسة الخارجية بوزارة الخارجية والبيت الأبيض ومجلس الشيوخ الأميركي.

    كما شغل سابقاً منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية والعسكرية، والمساعد الخاص للرئيس، ومدير في مجلس الأمن القومي، وكبير الموظفين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي

    وكان “تالوار” أحد كبار مستشاري باراك أوباما لشؤون الشرق الأوسط، وساهم في فتح محادثات مع إيران قبل الاتفاق النووي، كما يعتبر باحثاً أول في معهد سياسات مجتمع آسيا.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.