24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | Canal 22.. قناة المعارضين التي تثير مخاوف الشنقريحة بعد إقبار “الحراك الشعبي”

    Canal 22.. قناة المعارضين التي تثير مخاوف الشنقريحة بعد إقبار “الحراك الشعبي”

    اختار معارضو النظام العسكري الجزائري، مواصلة معارضتهم لهم عبر قناة “canal 22” التي أطلقت برامجها من العاصمة الفرنسية باريس.
    وقرر العديد من معارضي النظام العسكري الجزائري إطلاق القناة التلفزيونية لمواصلة الكفاح ضد الطغمة الحاكمة في الجارة الشرقية بعدما أقبرت الحراك الشعبي الذي اجتاح البلاد تحت شعار “يتنحاو كاع”.

    وتزعم الصحفي والمعارض السياسي إبن سطيف “غاني مهدي” هذه تجربة بمعية ثلة من الشباب وبإمكايات بسيطة في مقاومة العسكر الجزائري المدعوم من شبكة من إعلام العسكر ومليارات دولارات التي توزع لشراء ذمم و نشر بوباكندا خبيثة .

    وكان الجنرال السعيد الشنقريحة والرئيس عبد المجيد تبون، وأزلامهما قد حاولوا الضغط على السلطات الفرنسية للحيلولة دون إطلاقها لكن دون جدوى.
    ولم يجد النظام العسكري الجزائري من ذريعة غير أن “غاني مهدي” يشتغل مع “قوى أجنبية” تسعى إلى تقويض المصالح الجزائرية وتصريف عدائها تجاه الجزائر عبر القناة التي ستحمل اسم “canal 22”.

    وإذ يسعى حرائر وأحرار الجزائر في الخارج للتعبير عن مطالبهم في الحصول على دولة مدنية في الجارة الشرقية عبر القناة المرتقبة، فإن الجنرال السعيد الشنقريحة يرى أنها تستهدفه شخصيا لكونه من خطط للالتفاف على مطالب الحراك الشعبي.

    وكان “غاني مهدي” قال إن “هذه القناة المستقبلية تخص كل الجزائريين بلا استثناء، وستمكن الفاعلين في الساحة السياسية لمناقشة والدفاع عن أفكارهم في فضاء حر دون خوف من أي متابعة مثلما يحدث في الجزائر”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.