24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | استعدادا لكان 2025.. الأشغال تتقدم بوتيرة عالية داخل الملعب الكبير بفاس

    استعدادا لكان 2025.. الأشغال تتقدم بوتيرة عالية داخل الملعب الكبير بفاس

    تتقدم الأشغال بوتيرة عالية بالملعب الكبير لمدينة فاس لتطويره وتجهيزه بدقة وبمواصفات عالمية تجعل منه ملعبا يعكس جمال وتاريخ العاصمة العلمية للمملكة، وذلك من خلال إجراء تحسينات جديد تعكس البعد التاريخي والثقافي للمدينة الضاربة في التاريخ.

    وسيكون إطار الملعب الخارجي لملعب فاس عبارة عن تجسيد فني مغربي للتاريخ والهوية الفاسية، إذ سيتم تصميمه على شكل فسيفساء وزليج فاسي تقليدي، تجعل منه معلمة ثقافية غير مسبوقة في تاريخ الملاعب المغربية.

    وسيتعزز ملعب فاس بشاشات عملاقة داخل الملعب. كما سيتم توزيع هذه الشاشات في أماكن استراتيجية لتمكين المشجعين من متابعة التفاصيل والإحصائيات أثناء اللعب وحضور المباريات.

    وسيتم وإحداث جلسات تفاعلية في طريق المنصة حيث سيتمكن زوار الملعب من الإستمتاع بأجواء فريدة والجلوس في أمكنة مميزة للإستمتاع بالمناظر الخلابة والتفاعل مع البيئة المحيطة بالملعب الكبير لفاس.

    وكان فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد صرح أن ملعب فاس سيخضع لعملية تأهيل تسبق كأس أفريقيا 2025، على أن تستمر الأشغال به إلى ما بعد سنة 2025 وذلك من أجل تهيئته لاستقبال مباريات كأس العالم 2030.

    وفي انتظار انتهاء الأشغال من هذا الصرح الرياضي الكبير، قريبا سيتم الكشف لاحقا عن تفاصيل هذا المشروع الرياضي المرشح ليكون أفضل ملاعب المونديال بلمسة مغربية خالصة بالنظر لعراقة و الثقل التاريخي للعاصمة العلمية فاس.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.