24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | صدمة وفضائح أمال بوسعادة وورطة فرحان ونهاية اللعبة

    صدمة وفضائح أمال بوسعادة وورطة فرحان ونهاية اللعبة

    انكشفت الخطط والأكاذيب القذرة ومفضوحة التي أصبحت عادة مستأصلة،للمدعوة لأمال بوسعادة وتابعها إدريس فرحان، خاصة وأنها في موقف لا يحسد عليه، لكونها ما زالت تطلق قصصا وحكايات من وحي الخيال لا تمت للواقع بصلة، خاصة بعد أن انكشفت عورتها أمام العلن بسبب كذبة مذكرات التوقيف القبرصية.

    ما كانت لا تعلمه الدكتورة ”زانزان”، أن حبل الكذب قصير، حيث كانت تظن أنه بإقامتها داخل الديار القبرصية لن تنكشف حقيقتها، فجاء كل من اليوتيوبر محمد تحفة والمحامي زهراش للقبرص، حيث كانا في لائحة ”التوقيف الخرافية” التي أطلقتها ”أمال بونعالة”، فوجدوا كل الترحيب من طرف الشرطة القبرصية التي قام كل من اختار تحفة وزهراش بالتقاط صورة معاها تنفي جميع مزاعم التوقيف الوهمية.

    المثير للاستغراب، أن صاحبة أكبر ”صنطيحة بوطوكسية” مازالت مستمرة في غيها، حيث خرجت في فيديو وعلامات الثوتر تظهر على وجهها المثير للاشمئزاز، تؤكد فيه أن تحفة وزهراش تم القبض عليهما والتحقيق معهما من طرف الشرطة القبرصية، ليجيب المعنيان بالأمر بصورة من السجن القبرصي، وهو عبارة عن مطعم مليء بأطباق شهية من اللونغوست والسلمون، حيث شكلت هذه الصورة صدمة أخرى ل”زازان” التي لا بد أنها تعاني الأمرين منذ يوم أمس الاثنين.

    من جانبه، النصاب والهارب من العدالة إدريس فرحان، مازال يلتقط أكاذيب وترهات محبوبته ”زازان” حيث أكد أن تحفة وزهراش تم القبض عليهما، واختار لأخباره عناوين بنكهة ”زانزانية” عل وعسى تدر عليه بعض الدريهمات على ”غوغل أدسنس”، حيث يعتبره العديد من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي مجرد ”فأر” يقتات على الأكاذيب والأباطيل.

    هؤلاء الأغبياء، الذين سقطوا في مستنقع أكاذيبهم، لم يعرفوا أنهم أصبحوا مجرد أشخاص منبوذين من طرف المجتمع، رأسمالهم هو البهتان وخدمة مصالح وأجندات خارجية تمس بالوطن، الآن يرقصون رقصة الديك المذبوح، يحاولون تجنب صخرة الكذب التي كانوا يدفعون بها إلى قمة الجبل فرجعت بقوة لتصبح حجرا يضربهم من كل اتجاه.

    رغم كل هذه الحقائق المذكورة، إلا أن إدريس فرحان أبى إلا أن يكون ذلك ”الحمار” الذي توجهه إنسانة يغلب على عقلها ”الحمق”، فربما ما لا يستوعبه هؤلاء الأشخاص أن الفرق بين الحمار والمُستحمر الأول خلقه الله، والثاني إجتهاد شخصي، فالأكيد أن ”أمال بونعالة” وجدت في إدريس فرحان ذلك المُستحمر الذي سيساندها في السراء والضراء.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.