24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    وفد عن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة يشارك في ندوة حول “الحوار الإسلامي المسيحي” بموريشيوس

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | سفير فرنسا يخطب ود المغرب ويدعو بلاده لتوضيح موقفها من ملف الصحراء

    سفير فرنسا يخطب ود المغرب ويدعو بلاده لتوضيح موقفها من ملف الصحراء

    اعتبر سفير فرنسا بالمغرب، كريستوف لوكورتييه، أن بناء مستقبل مشترك بين بلاده والمغرب، مرتبط بشكل أساسي بتوضيح فرنسا لموقفها بشأن قضية الصحراء المغربية.

    وقال السفير الفرنسي، أمس الجمعة بالدار البيضاء، إنه “سيكون من الوهم تماما وعدم الاحترام، الاعتقاد بأننا سنبني ما آمل أن نكون قادرين على بنائه، لبنة تلو الأخرى، من أجل طمأنينة بلدينا وبعض الجيران الآخرين، دون توضيح هذا الموضوع”.

    وأوضح السفير الفرنسي أن “الجميع في باريس يعرف ويدرك الطابع الأساسي للمملكة، أمس واليوم وغدا”، في إشارة منه إلى حساسية ملف الحصراء المغربية بالنسبة للمغرب.

    وقال السفير في جوابه على سؤال حول الموضوع: “كيف يمكننا أن ندعي أن لدينا هذه الطموحات دون الأخذ بعين الاعتبار الانشغالات الرئيسية للمملكة بشأن هذه القضية”.

    وأشار رئيس الديبلوماسية الفرنسية بالمغرب، إلى أن فرنسا واعية بأهمية هذا الموضوع بالنسبة للمغرب، كما تدرك التطور الذي يشهده العالم.

    وتابع بالقول: “في الحوار الذي نجريه مع المغرب، سيتم إثارة هذه القضية (الصحراء المغربية)، كما هو الحال منذ سنة 2007، وذلك ضمن منطق الاستمرار في الشراكة القائمة منذ سنين وخلال العقود القادمة”.

    يُشار إلى أن كلمة السفير الفرنسي جاءت خلال لقاء حول العلاقات الفرنسية المغربية بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بعين الشق بالدار البيضاء، نظمته مؤسسة “لينكس” التي يرأسها الوزير الأسبق وسفير المغرب السابق بفرنسا محمد برادة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.