24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بمراكش.. أممية أحزاب الوسط تدين الحركات الانفصالية والدول الممولة والمسلحة لها

    بمراكش.. أممية أحزاب الوسط تدين الحركات الانفصالية والدول الممولة والمسلحة لها

    أنهت اللجنة التنفيذية والجمعية العامة للأممية الديمقراطية لأحزاب الوسط اجتماعاتها بمراكش في الفترة ما بين 11 و14 أبريل 2024 باتهاد قرارات ذات أولوية أبرزها التنديد بجميع الحركات الانفصالية التي تهدد الاستقرار وتروج للعنف، مع إدانة الدول التي تمولها أو تسلحها

    اللقاءات التي استضافها وتم تنظيمها من طرف حزب الاستقلال قررت أيضا التوافق على قرار بشأن تعزيز السلام والتسامح والمصالحة بهدف زيادة التفاهم والانسجام بين الأديان وتعزيز القيم الاجتماعية من خلال دعم الحريات والدعوة إلى حكامة فعالة وسيادة القانون والعدالة.

    وتم تقديم مقترحات الأحزاب المشاركة للمصادقة عليها خلال أشغال الاجتماع، بما في ذلك مقترحين لحزب الاستقلال. يتعلق الأول بـ ” اقتراح براديغم جديد لتجاوز الانطباع والمنظور السلبي تجاه دول الجنوب، وخلق منظور جديد إيجابي بين طرفي العالم “شمال-جنوب” يشمل الخير للجميع”. أما المقترح الثاني، فيقضي بالتنديد بجميع الحركات الانفصالية التي تهدد الاستقرار وتروج للعنف، مع إدانة الدول التي تمولها أو تسلحها.

    للاشارة, عرفت هذه الفعاليات مشاركة نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال و نائب رئيس الأممية الديمقراطية لأحزاب الوسط وأندريس باسترانا أرانغو، رئيس الأممية الديمقراطية لأحزاب الوسط، و فيكتور أوربان، رئيس وزراء جمهورية هنغاريا، وايليس كوريا إي سيلفا ، رئيس وزراء جمهورية الرأس الأخضر، وأنتونيو لوبيز استوريز وايت، الأمين العام لمنظمة الأممية الديمقراطية لأحزاب الوسط، والأخوين رحال المكاوي عضو اللجنة التنفيذية المكلف بالعلاقات الخارجية للحزب، ورياض مزورعضو اللجنة المركزية للحزب ووزير الصناعة والتجارة.

    وفان حسب بيان لحزب الاستقلال, أكد الأمين العام للحزب في كلمة له, على أن المغرب تحت القيادة الملكية السامية يعرف تغيرا وتطورا مهما فيما يتعلق بالديمقراطية والاقتصاد والتنمية المستدامة والحقوق، حيث أشار في هذا الصدد لمشروع تعميم الحماية الاجتماعية وباقي المشاريع الملكية الهيكلية الكبرى.

    وأضاف أن تنظيم المغرب لهذا الحدث المهم, يعكس الثقة الكبيرة التي تحظى بها بلادنا باعتبارها ملتقى الحضارات. وقد عرفت هذه الاجتماعات تداول مواضيع عديدة حول ضرورة تعزيز التعاون والتآزر بين الدول والأمم لمواجه


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

    صوت وصورة