24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | قيادة البوليساريو تسرق قطعة أرض من لاجئة صحراوية.. وحركة تندد بسلب حقوقها

    قيادة البوليساريو تسرق قطعة أرض من لاجئة صحراوية.. وحركة تندد بسلب حقوقها

    نددت حركة صحراويون من أجل السلام، اليوم، بسلب قيادة جبهة البوليساريو لحقوق لاجئة صحراوية تدعى “محمودة منت حميدة ولد سعيد” في مخيمات اللاجئين بتندوف شرقي الجزائر.

    وقالت الحركة في بيان لها، إن “السيدة منت حميدة تعرضت لسرقة قطعة أرض تملكها في الراوبوني، وذلك بتواطؤ من قيادة البوليساريو مع أحد خصومها”.

    وأضافت الحركة أن “الضحية نظمت احتجاجات أمام مختلف مؤسسات قيادة البوليساريو لسنوات، واجهت خلالها مختلف مخططات التهديد، إلا أنه تم يوم السبت 13 أبريل 2024، الهجوم عليها وتمزيق خيمة الاعتصام ونقلها إلى مكان مجهول”.

    وأدانت الحركة “هذا العمل الإجرامي”، ورفضت “مواصلة سلب حقوق لاجئي مخيمات تندوف، والتي تجسد مواصلة قيادة البوليساريو انتهاك حقوق الإنسان، والاستمرار في سياسة الحزب الواحد، ورفض ممارسة حرية التعبير والمطالبة بالحقوق”.

    وحذرت الحركة من “الوضع الداخلي الخطير الذي تعيشه مخيمات اللاجئين، بسبب مشاهد المعاناة التي تتجه نحو أزمة إنسانية قد تطال المتواجدين بالمخيمات، وسط حالة الفقر والصراعات والخصومات، ومواصلة قيادة البوليساريو التلاعب بمصير أهل الصحراء”.

    وأعلنت الحركة أنها “لن تدخر جهدا في مواصلة مراسلة الأمين العام للأمم المتحدة، ومبعوثه الشخصي لقضية الصحراء الغربية، والمنظمات الحقوقية الدولية، للتدخل وايقاف ممارسات قيادة البوليساريو، وتحمل الجزائر لمسؤوليتها بإعتبارها الدولة المضيفة للصحراويين”.

    كما أكدت الحركة أنها “ستواصل عملها من أجل المساهمة في إيجاد حل نهائي لمشكل الصحراء الغربية، تنتهي من خلاله مشاهد الأزمات والمعاناة للصحراويين”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

    صوت وصورة