24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | جديد الربط الكهربائي البحري بين المغرب وبريطانيا.. مؤسسة تمويل افريقية تدخل على الخط

    جديد الربط الكهربائي البحري بين المغرب وبريطانيا.. مؤسسة تمويل افريقية تدخل على الخط

    دخلت مؤسسة التمويل الإفريقية على خط تمويل مشروع الربط البحري الاضخم في العالم، بين المغرب وبريطانيا، حيث انضمت”AFC” لمشروع الربط الكهربائي الذي تُشرف عليه شركة “Xlinks”، لتنضاف إلى عدد من الشركات الأخرى المساهمة في هذا المشروع الواعد، كشركة “طوطال إنيرجيس” و”طاقة” و”جينيرال إليكتريك”، وفق ما كشفه تقرير لوكالة “بلومبيرغ”.

    وقالت تقارير اعلامية، إن هذا الانضمام جاء على بعد أشهر من إعلان شركة “Xlinks” عن تعيين جيمش همفري، كرئيس تنفيذي جديد، من أجل تسريع وتيرة المشاريع المتعلقة بهذا المشروع الضخم، ويُتوقع أن يكون لانضمام “AFC” إلى المشروع إضافة هامة له.

    وكان جيمس همفري قدر صرح بعد تعيينه في منصبه الجديد “إن الانضمام إلى Xlinks First كرئيس تنفيذي يعد فرصة رائعة لقيادة مشروع الطاقة الأول من نوعه بين المغرب والمملكة المتحدة في تحقيق هدفه المتمثل في توفير إمدادات كهرباء شبه ثابتة ونظيفة وبأسعار معقولة للمملكة المتحدة”.

    كما أن مؤسسة “سكوتيش انتربرايز” التابعة للدولة في اسكتلندا، كانت قد أعلنت عن إعادة تشغيل محطة نووية سابقة في البلاد، من أجل تحويلها إلى مصنع للكابلات ذات التايار العالي، لفائدة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا.

    وحسب تقارير إعلامية بريطانية، فإن المؤسسة الاسكتلندية المذكورة، خصصت 9 ملايين جنيه استرليني لهذا المشروع، بشراكة مع شركة “إكسلينكس” البريطانية المكلفة بإنجاز الربط البحري بالكابل الكهربائي بين المغرب وبريطانيا.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.